آمـنـتُ باللهِ العليّ ذي المنن آمـنـتُ بالنبي و هو المؤتمن و بـالحسين من بهِ القلبُ افتتن و باقرِ العلمِ الذي أحيا السنن و كاظمِ الغيظِ السجينِ المرتهن و بـالـجوادِ من بهِ تزهو عدن و العسكريّ فاقَ بالذكرِ الحسن هـذا هـو الإيمانُ و الحقُ إذن |
|
لـو قـيلَ بعدَ اللهِ آمنتَ بمن و بـالوصيّ المرتضى و بالحسن و زيـنـةُ العبادِ في كلِ زمن و جعفرِ الصادقِ بالعدلِ إقترن و بـالرضا النزيهِ عن كلِ درن و نـجلهِ الهادي لهُ القلبُ وطن آمـنـتُ بالحجةِ روحاً و بدن آمـنـت بالعترةِ سراً و علن |