» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر عمار هليل الواسطي
    31/12/2020م - 1:39 ص | عدد القراء: 1838



    زينب بهاي المسيّه شلونها...عاليتم اللّه يكـون ابـعونها

    فارگت هذا المسه نبع الحنان...زينب وما أنصف اوياها الزمان
    وين تلگه فاطمه وبيا مكان...والدمع ذبّل سواد إعيونها

    بأول سنين العمر ضاع العمر...صار إسم زينب بعد أُم الصبر
    كل يتيمه بغير أُمهه تنكسر...تعيش حسرات ومواجع دونها

    تسأل الليله ومدامعها دِمه...وين راحت وين أُمي فاطمه ؟
    وين أخوتي ووين حمّاي الحمه ؟...ما درت من راحوا يشيعونها

    شافها الوالي علي وگلبه إنْسَحَن...گلها يا زينب دفنت أم الحسن
    عمري كله هناك يبْنَيتي إندفن...إسْتراحت فاطمه خيعونها

    هالمصيبه ومنها تبدي النايبات...إشراح ينطر زينب بهاي الحياةْ
    چم جرح چم آه بالمُهجه تبات...باچر بحيدر علي يواسونها

    ومن بعد فگد الأبو وذاك اليتم...بالحسن حيل العقيله ينهدم
    يقترب عاشور واقع مو حلم...من تروح الكربله بضعونها

    غاد تبدي الفاجعه وبلا مثيل...تفگد حسين بأثر فگد الكفيل
    مو قليل يصير بيها مو قليل...تنسبي وسوط العده اعله إمتونها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013