» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر صباح العتابي
    31/12/2020م - 1:29 ص | عدد القراء: 679



    نفس الحزن ذاك ونفس الالام...نار الباب تشبه نار الخيام
    و البسمار صار بكربله اسهام

    من باب الزجية و تبتدي الحسره...من جف الخيانة السطرة الزهره
    وي خدها السماء تحولت حمره...و المخاوي النده ما يحمل السطره
    باب الزهره ميلاد المعاناة...بدت من جتفوا جفوف البطولات
    ذو الفقار غمده اتحول الثام

    الخيمة الوّجرت و انذبح راعيها...وريثة باب جان الوحي حاميها
    صاح اليوم خيمة زينب امحيها...نفسه الگال احرگوا الدار عالبيها
    مصيرة النار الوج بخيامكم نار...كل هالامر يبدي بحرگة الدار
    من طاحت الزهره ابين ظلام

    ابابك يا علي الـ مو رجل تمرجل...و الما ينحسب ظل ينحسب أول
    ننطق بالصدق و الزعل خل يزعل...تره احبال الوصي الجف بنته تتحول
    لو ما جف علي بحبال مگيود...جان الهسه باقي الماي بالجود
    و لا راحت عطاشه ايتامه للشام

    ابهجوم الدار جان المحسن اهنانه...بالطف صار طفل حسين بمجانه
    البعد حضن امه ما شابع احضانه...شاف الموت جاي و فتح ذرعانه
    للمحسن تسيل ادموعكم هاي...لو عبد الله ذاكه الما شرب ماي
    دمعكم يمه يخجل دمع الايتام

    الزجية ابابها و شافت اهموم هواي...شافت جبد ابنها يريد گطرة ماي
    دگت صدر شافت من اخو وفاي...گال ايطيح جفي و ما يطيح الواي
    ابذيج الساعة ظلت روحها اتطوف...مرة اعله النحر مرة اعله الجفوف
    شافت هالزمان الزينب شضام

    كبر بسمارهم اصبح سهم و رماح...مثل طيحة مطر فوگ المخيم طاح
    تره الحطّاب تبقى اثاره ما تنزاح...موت الغصن يكسر خاطر الفلاح
    زينب و امها سكنن ديرة آهات...الورد ما يرهم ابنص مگبره ايبات
    اشما يمشي الزمن عام ارده من عام

    الدنيه اليضفنلها اتفرهد الحيره...البخت مذبوح و الذل يحكم الديره
    جفوف الما له داعي تجتف الغيره...اخ الباب و اشخلفت مساميره
    من اول صفعه مرسومه الجريمه...اليحرگ باب جان ابنيته خيمه
    مجهول الاصل ما يهوه الأكرام



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013