مـن نـذكر مصاب الشافته العتره يـا جـرح الـيطيب و يا أمل يبره
مـرت جـم مـصيبه ابعترة المختار مـا يـبـره ألـمـها اشما تمر أدوار يـوم الدفعوا اعله الزهره باب الدار و اتـصـوب ضلعها ابضربة المسمار و انـسـن الظلم من ظلموا الزهره
و اتـفـجر دمعنه من مصاب الباب و انصبت علينه امصاب فوق امصاب ساجد وي صلاة الفجر داحي الباب طـروا هـامـتـه و اتيتم المحراب و اظـلـمت الدنيه من طفوا بدره
و اغـتـر بإبن أبو سفيان و ابحقده مـن بعد الصلح خان و نقض عهده و دس سـم الـخيانه ابواسطة جعده و لـن الحسن يقذف بالطشت جبده و احسين اعله بو محمد جذب حسره
و من ظل بالطفوف ابلا معين احسين بـالـحومه وحيد و حاطته الصوبين عـيـن اعله الشريعه و للمخيم عين جـسـم سهم المثلث جبدته نصين و من دارت الخيل و رضضت صدره
و نـنـشـد يا مصيبه اليوم جمعتنه و مـا بـيـن اللطم و النوح خلتنه نـلـطـم عله الصادق نهل دمعتنه انـواسـي الـمهدي الموعود غايتنه و ابـكـل قلب نار الحزن متوجره
ون و انـحـب يـقلبي واجب الونه عـلـه الصابوه بالسم و بكبر سنه و الـبـيـه يـعتقد و القبره يتعنه بـالـمـحـشر يطب مسرور بالجنه و نـتـمـنه نزوره و نبجي يم قبره |