» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • 07/03/2020م - 2:52 م | عدد القراء: 1916



    حـيـدر  مـن يـطب زعـلان تـميد و تـرجف الـساحة
    عـدوه يـرسم الـتخطيط يـجيب اسـيوفه و ارمـاحه
    أبــد مــا يـنـفع الـتـخطيط حـيـدر عـنـده مـسّـاحة
    عــــــــــد  حـــــيــــدر  بـــــــــس الـــمــسّــاحــة
     
    علي و من يدخل الميدان يظل وسط الحرب وحده
    مــو  قـصـة بـلايـه اخـصوم قـصة فـضله و الـشرده
    عــرفـوا  جـــاع ذو الـفـقـار بـيـهـم جـــاي يـتـغـذه
    يــــــــــــــدرون  و  زيــــــــــــــن امـــجـــربـــيــنــه
     
    يــذكـر عــلـي الــقـرآن كــلـه بــسـورة الإخــلاص
    و  عــلـي بـصـفين قـلـي اشـسـوه بـابـن الـعـاص
    فــــقــــاره  بــيــمــيـنـه و يـــشــبــه الـــقّــنــاص
    يــــطـــشـــرهـــا  حـــــــيــــــدر  و يــــلـــمـــهـــا
     
    عـــلــه  اجـــفــوف الـمـحـبـه اشــمــوع وّجــيـنـه
    و  عــلــى قــــد صــحــن حــيــدر اورود طـشـيـنه
    الــــيـــوم  الـــلـــي  يــبــايــع يــكــتـمـل ديـــنـــه
    و  هـــنـــيــالــه  مــــــــــن بـــــايـــــع حـــــيــــدر


    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013