أحسينٌ مذ الحفاظُ انتضاكا...كسر الموتُ جفنَه عن شَباكا
مـسـتـميتاً رآك فــارتـاع حـتَّـى...ودَّ رعـبـاً بـأنَّـه مــا رآكــا
يـــا قـتـيـلاً ولا مــزنـةُ نـبـعٍ...بـشباها ولـــيّ ثـــار نـعـاكـا
وإلــى الآن مــا بـكاك حـميمٌ...بحسامٍ دمـاً فـروَّى صـداكا
أكـلُ الـلومُ هـاشماً بعد يوم...فيه سمرُ القنا شرِبن دماكا