ألأبوذية الحسينية
•قال في تضمين بعض نفحات وفيوضات ألآية القرآنية المباركة التي كان يرددها ألإمام الحسين عليه السلام يوم كربلاء : ـ
«مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً »(الأحزاب23( .
حادي الظعن مدري وين نحباه؟...نوده إبيوم چنه گبل نحباه
منهم من گضه يحسين نحباه...ومنهم ينتظر يمته المنيه؟
•وقال مباريا البيت الذي يقول : ـ
بقبرك لذنا والقبور كثيرة ولكن من يحمي النزيل قليل
سطرني الدهر ودموعي يراها...وعليّه أنذال عذالي يراها
إگبور هواي ما تحمي يراها...إبگبر حسين لذنا إلبي حميه
• وقال تضمينا للبيت الذي يقول : ـ
تبكيك عيني لا لأجل مثوبة لكنما عيني لأجلك باكية
على نيتي أجدامي سرت مارد... وإمصابك جعل بالگلب مارد
إلك يحسين عيني إتهمل مارد... ثواب ولا نفع يبن الزچيه
• وعن لسان حال العقيلة زينب عليها السلام في هلال شهر محرم الحرام قال : ـ
يلمثلث الگلب حسين تشراگ... وبگت شيعته إبشرب الماي تشراگ
يشهر الحزن ما ظنيت تشراگ... بعد عين إخوتي إشعينك جويه !!
• وفي شرف كربلاء مخاطبا ألإمام الحسين عليه السلام : ـ
طفح جودك يبو اليمه وزمزم... وخاب الفاخر إبغيرك وزمزم
أرضك شرفت مكه وزمزم... وهز مهدك ملك رب البريه
•مفاخرة الحوراء زينب عليها السلام بأخوتها : ـ
خزّن گلبي عبيط وبهل وده... على البيهم ثبت للموت وده
مو كلمن تچنه وزمط وده... بس إخوتي إسباع الغاضريه
•في مسير الظعن الهاشمي قاصدا كربلاء :ـ
گلط عالخيل مأوى الشرف وضف... وكل محمل إله صنديد وظف
على زينب لوه العباس وضف... الخدمتها إنفرد راعي الحميه
•توبة الحر الرياحي ورجوعه للإمام الحسين عليه السلام : ـ
(الحر) نادم إجه لحسين وحسين... قبل منه ورحب بيه وحسين
رجع لجيوشها الجيمان وحسين... من سيف الشهم چاس المنيه
•في شجاعة ألأكبر عليه السلام: ـ
إسم ألله إعلى المثل ياسين ويها... شمر والحرب نيران ويها
فرت والرعب والموت ويها... حملة (علي) وحملاته سميه
•في مبارزة القاسم بن الحسن عليه السلام وشجاعته : ـ
الحرب جاسم يوج بي نار لوجه... ومنه إتصير بالفرسان لوجه
إعداه غطت إبحر إدموم لوجه... غطت كل روابيها العليه
•ولزين الشباب القاسم عليه السلام أيضا عن لسان حال أمه (رمله) : ـ
شمسويه ذنب يالدهر ورده؟... إسهمك سددت للگلب ورده
تو هرشك يجاسم زهر ورده... وگبل وكته يبس بالغاضريه
•لأبي الفضل العباس عليه السلام : ـ
لعب بالگوم كلما راد كفه... وبذل مجهود دون الحرم كفه
كل جيش الگصد لحسين كفه... وگف وگفة علي سيد البريه
•في مصرع العباس عليه السلام عن لسان حال السيدة زينب عليها السلام : ـ
يلايم عن أخوي اللوم ينبه... لون حي ما حشيم إيريد ينبه
العلم والجود والچفين ينبه... أخوي إمشمره إشبيده عليه ؟
• أبو اليمه بخوته گصد طفها... زنار التشتعل بالسيف طفها
جحافلها العليه إزحفت طفها ... ونهض عباس نادى النوب إليه
•عن لسان حال الرباب أم الطفل الرضيع عليه السلام: ـ
نار الفرگتك للگلب تسله... ودمعتها بگت للموت تسله
لمّك چنت سلوه وبيك تسله... يعبدالله ورحت من بين إديه
•«من يقدم لي الجواد وأنا إبن رسول الله» قالها الحسين عليه السلام فإنتهضت بطلة كربلاء وقدمت له الجواد فعن لسان الحال : ـ
شجاني الدهر لعيوني لخاها... إبچفه مرد إصبيها لخاها
(جواد) الموت من دنت لخاها؟... بس لحسين أنا گدته بديه !!
•في وحدة الحسين عليه السلام عن لسان حال العقيلة عليها السلام : ـ
حرب إخوتي إبيوم الكون لومه... ظل الجيش منها كثر لومه
إمن الباري تجي لحسين لومه... ألإراده چا محى كل جيش أميه
•عطش الحسين عليه السلام ولسان حال الشاعر :ـ
إسهام الدهر صابني وينزار... ولجرحي إخياط ما يرهم وينزار
على إللي إمن الظمه صادي وينزار... گلبه وهو مهر أمه الزچيه
•لسان حال الشاعر عند مصرع الحسين عليه السلام : ـ
الدنيا إنفضت كل غيها وسمها... إبگلب زينب وجهلتها وسمها
العرش واللوح ظل ثابت وسمها... عجب ما ينچفن فوگ الوطيه؟
•مهر الحسين عليه السلام ومجيئه عن لسان حال الحوراء عليها السلام : ـ
عيني إتموج دمعتها ولا ييت... ومنها خايفه روحي ولا ييت
عسى يالمهر لا شفتك ولا ييت... إبخبر راعيك إثبات الوطيه
• جولان الخيول على صدر الحسين عليه السلام : ـ
أميه إلبست ثوب الذل وراضت ... بيه وما صغت للحگ وراضت
عبنها خيلها داست وراضت... صدر للدين برض الغاضريه
•الشاعر مخاطبا أمير المؤمنين عليه السلام : ـ
بچيت إبدم لعند ألأرض ناديت... الرواسي الحالتي ولبچاي ناديت
الزينب ما سمعت إبيوم ناديت... يبويه يا علي لحج عليه
•سطرني الدهر دم دمعي تيره... وعلى السجاد شن حربه تيره
شلون النطع من تحته تيره...(أميه) ولا شرف عدها وحميه
•لسان حال السيدة زينب عليها السلام عند السبا : ـ
سبت بالبر عگب ظلي وچني... وزماني إسموم جرعني وچني
چنت بين إخوتي شمعه وچني... حدر راسي أشوفنها الثريه
• في ديوان يزيد لسان حال العقيلة زينب عليها السلام مخاطبة أخاها الحسين عليه السلام :ـ
صبرك عجب السبعه وألأملاك ... يخويه وبالگلب ثابت وألأملاك
بعد ما ظل صبر عندي وألأملاك... وشافك تنضرب وآنه سبيه