رفقاً بجسد الحسين
يخيالة العشره يالتكدون...أنه زينب ونـادي إو ما تسمعون
گصدكم للمعاره وإشتگصدون...لجسوم إخوتي يمچن تريدون
تشيلوها إو تغسلوها إو تدفنون...لو ميدان نيتكم تلعبون
عليها والمفاصلها ترضون...أوصيكم بخويه إو نور العيون
إبهيده ويا صدره من تسحگون...تره سهم إلبگلبه شعل چانون
إو عله صدره الطفل مذبوح تلگون...يتيم الحسن هذا إو بيه تدرون
أريدن لا تسحگونه إو تعفّون...وإبحال الطفل وأمه ترحمون
* * *