ألله يا هاشم أين الحما ؟
« فائزي»
ليلة الحادي عشر يبن أمي يحسين...ظليت أصك راح إعله راح إو تدمع العين
وأصفن وأحاچي الروح هاي النايبه إمنين...وين البدور المزهره إو وين الصواوين
وين إخوتي إلتتصدر إبصدر الدواوين...وإنكسر گلبي وإنجسم يحسين نصين
نص بالمعاره إيضمد إجسوم المطاعين...إلظلت إعرايه لا غسل وإبليّه تكفين
وإصدورها الخيل العده صارت ميادين...من أصبحت دارت علينه الگوم صوبين
إو حادي الرچايب سره إو ما ندري الوجه وين...إبصيحة وداع الحرم تصرخ يالميامين
يالنايم إعله العلگمي إمگطع الچفين...ماشين عنكم غصب للشامات ماشين
* * *