عن لسان حال الحوراء زينب تستنجد بأخيها العباس (عليهما السلام)
عباس ما تسمع ونيني...ويهيج الدارس حنيني
أنخـاك خويه إو ما تجيني...ما چان ظني تخليني
بديرة غرب وإمگيديني
الجواب
يختي لون تشاهديني...مگطوع يسراي ويميني
ما چان يختـي إتعاتبيني...وعتبچ لچم سهم البعيني
إو حال القدر بينچ إو بيني
* * *
لأنعمنّك عيناً يا زينب
ناداها يختي إتشجعيني...وبعيال أخوي إتوزميني
وإشلون أعـوف أهلي إو بنيني...وإنتي يزينب تعرفيني
بن والدچ سيفي إبيميني...نادت تره عتبي إو حنيني
لطفال أخوك الشادهيني...إبجمر العطش ومعطبيني
وإكسرو گلبي إو فاجعيني...ييزي العتب يالتعتبيني
يثگل تره إبعتبچ ونيني...هاچ إخذي يختي ماي عيني
* * *