القاسم في الميدان
«المستهل إعگيلي»
«النص : نصاري جنّاس»
جسّام إتگلط للحـومه...بالكون إمصيّت من يومه
* * *
شد عالخيل شبل الحسن وحده...وصـاح الموت بالجيمان وحده
ضربته وضرب الكرار وحده...(من حيدر زوده ومدراره)
* * *
تشعشع وإنتشع والحزن شلها...إبشاطي الموت خله الخيل شلها
وإيد الحرب بالبتار شلها...(تگصر ما توصل لحدوده)
* * *
سل السيف للجيمان زرها...ونار الحاميه اليدناه زرها
طشها إبصـارمه وبالرمح زرها...( صگرها وظلت مصگوره)
* * *
حياه الرمح والسيف مرحب...بابن الچتل عمرو وشطـر مرحب
خله الحرب مره إيگوم مرحب...(يحبي ويتچفل طاريها)
* * *
سره وياه ملك الموت يسره...وگلب يمنـه الحرايب فوگ يسره
وظلت بيد ملك الموت يسره...(عگـّرها وظلت مچبوبه)
* * *
ليث وهاج من الغاب فازع...وراغ الكون منه إبگلب فازع
للراصخ بحد السيف فازع...(زعزعها وزمها إبعساله)
* * *
بطرف الرمح روح الكون يرها...وزود البيه عن كل زود يرها
إلصد الحملة إبن الحسن يرها...(حملات الطيع جنيها)
* * *
مثل الطيع البالبير ينه...ما تشگف ضرب يمناه ينه
إبرابعة الضحه لليل ينه...(إظلمت والكون أصفر لونه)
* * *
بطرف السيف رحـه الحرب داره...سم رمحه إبضمير الكون داره
كل جيدوم كدّر بيه داره...(يدبها إبسيفه إلبي آيه)
* * *