» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر السيد عبدالخالق المحنّه
    24/02/2019م - 12:56 ص | عدد القراء: 1317



    چف السؤال و طاح من ايدي القلم...وجه الحقيقة ليش يصفعه الوهم
    هالإشارة...للغيارة
     
     كشف مصباح فكري ظلمة المخبأ...تجاوزت الظلام اليطعن المبدأ
    لقيت الغيرة قطره بطينة المنشأ...سبب حقد الجهل من كلمة الإقرأ
    لا ترجه من إبليس يحب النبي...لا ترجه من الحره اتذل بالسبي
    و العبارة...للغيارة 
     
    تماده الليل شفته بطيحة الشمعه...تماده إبليس الأول و أؤيد الصفعة
    يداحي الباب كون الباب متقلعه...فلا واحد يجيك و يصفع البضعه
    لو ما يسيف الباري اتحطم صنم...أول تصير و كلها اتقلك نعم
    و الصدارة...للغيارة 
     
    يطبع النور بس ينشاف ما ينمس...تره القلج و إن بالحرب جان أخرس
    يشذرة من العرش و بجف علي المحبس...اختنق حيدر لأن بس بيج يتنفس
    بئس الحياة البيها يحكم نذل...ليث الليوث بسيفه انقاد ابحبل
    حامي جاره...للغيارة 
     
    إذا بالزهرة ندعي تقبل الدعوه...إذا مسنه العطش من حبها نتروه
    إذا قدسنه آدم فاطمه المأوه...إذا قدسنه حوه هي أم حوه
    نور الجلاله اشلون انشال بنعش...طفوا ضواها و طفو نور العرش
    و الإناره...للغيارة 
     
    إذا أحجي اعله ضلعج لازم استأذن...أجي سابغ وضوئي و مدمعي يأذن
    تظل كلمة و إن منها الغياره اتون...يظل كبش الرساله ابنج المحسن
    أعمه الينكرج و انتي شمس الضحه...مثل اليصلي و يكفر بالفاتحه
    و البشاره...للغيارة
     
    ملخص كربله بالصوت و الصوره...حرق باب و سلب و اضلوع مكسوره
    طفل مقتول و الأطفال مذعوره...لجن ما كو نهر و اجفوف مبتوره
    هاي الأيادي سطرة خير البشر...باجر يفاطم تذبح أشرف نحر
    يبقه ثاره...للغيارة 
     
    جنود إبليس بغضا صفعوا المصحف...تره مسمار صدرج فتح باب الطف
    يزينب دمعتج للحشر ما تنشف...استعدي للسبي و قطع النحر و الجف
    باجر أخوج اتدوسه اخيول الزلم...ثقل الحوافر ترفع ثلث الجسم
    و انتظاره...للغيارة   



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013