» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الشيخ عبدالستار الكاظمي
    21/10/2017م - 10:00 م | عدد القراء: 1921

    الشيخ عبدالستار الكاظمي


    فِي الْبَدْءِ و الْمَعَادِ...حُبُ الحُسَينِ زَادِي

    فِي رَوْضَةِ الْإيمَانِ عُودِي طَابَا...غُصْنًا رَطيبًا فِي الحُسَينِ ذَابَا
    مَنْ يَعْتَصِمْ فِي حَبْلِهِ مَا خَابَا...هَذَا يَقِينِي لَمْ أَكُنْ مُرْتابَا
    فِي دِينِي وَ إعتِقَادِي...فِي عَقْلٍ و سَدَادِ

    كَنْزٌ مِنَ الْأَنْوَارِ وَ الْأسْرَارِ...مَنْ يَرْضَى عَنْهُ يَرْضَى عَنْهُ الْبَارِي
    تُنْجِي أَيَادِيِهِ مِنَ الْأَخْطَارِ...فِي حُبِّهِ لَم أَخْشَى حَرَّ النَّارِ
    وَالَيْتُ سِبْطَ الْهَادِي...عَادَيْتُ مَنْ يُعَادِي

    أُمِّي بِحِجْرٍ طَاهِرٍ آوَتْني...بِحبِ آلِ المُصْطَفَى غَذَّتْنِي
    طِفْلًا و فِي مَهْدِ الإِبا هَزَّتْنِي...بإسمِ الحُسَينِ الطُهرِ قَدْ نَاغَتْنِي
    أُمِّي بِصَوْتِ الْحادِي...تسعى إِلَى إِسْعادِي



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013