انتظار ليلى لعودة الأكبر
دموعي تصح للورّاد ما رد...مصابي امجيد للدّلال ما رد
اوليدي ابحومة الميدان ما رد...عسى قبله اورد حياض المنيّه
ليلى ترثي الأكبر
روحي الدّهر بحزاني وشى بها...و شعل ناره ابوسط قلبي و شبها
شبل المصطفى وليدي و شبهه...شباب و غالته حتوف المنيّه
ليلى تنعته و تبكيه
دليلي من لهيب الوجد هالشّاب...و من قبل المشيب الرّاس هالشّاب
حياتي و باجي الشبّان هالشّاب...شبيه المصطفى بخلق و سجيّه