» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الشيخ صالح الكوّاز
    الشاعر المرحوم الشيخ صالح الكواز - 18/04/2009م - 12:12 م | عدد القراء: 83956

    فاطمة الزهراء عليها السلام


    الواثِبـيـنَ لِظـُلْمِ آلِ مُحَمَدٍ *** وَمُـــحَمَدٌ مــُـلقىً بِــلا تَكْـــــفينِ
    والقـائِــــــــــــلينَ لِفاطِمٍ آذَيْـتِـــنا *** فـي طـُـولِ نَــوحٍ دائـِـمٍ و حَـنينِ
    وَالْقَاطِعِينَ أراكَــةً كَـي لا تُقيلُ *** بِــــظِلِ أَوراقٍ لهـــا وغُـــصُونِ
    وَمُجَمِعي حَطَبٍ عَلى البَيتِ الذي *** لَمْ يَـــــجْتَمِعْ لولاهُ شَـمْلُ الدِّينِ
    وَالدَّاخِلِينَ عَلَى الْبتولةِ بَيْتَهَا *** والمُسْـــقِطينَ لهــا أعَــزَ جَــنينِ
    وَالْقَائِدِينَ إمَامهُمْ بِنَجَادِهِ *** و الطُـــهرُ تــدعو خَلْفَهُمْ بِـرنينِ
    خَلوا ابنَ عَمِّي أَو لأكشِفَ لِلدُعا *** رَأســـي وَأَشْكُو لِلإِلَهِ شُجُونَي
    ماكانَ نَاقَةُ صَالِحٍ و فَصِيلُهَا*** بِالْفَضْلِ عِنْدَ اللَّهِ إلا دُونِي
    وَرَنَتْ إِلَى الْقَبْرِ الشَّرِيفِ بِمُقْلَةٍ*** عَبْرَى وَقَلْبٍ مُكْمَدٍ مَحْزُونِ
    نَادَتْ و أَظْفَارُ الْمُصَابِ بِقَلبِها*** أَبَتَّاهُ عَزَّ عَلَى الْعِدَاةِ مُعِينِي
    أبَتاهُ هَذَا السَّامِرِيُّ و عِجْلُهُ*** تُبِعَا وَمَالَ النَّاسُ عَنْ هارُونِ
     أَيَّ الرَّزَايَاأَتَقِيّ بِتَجَلُّدٍ*** هُوَ فِي النّوَائبِ مُذْ حَيَّيْتُ قَرِينِي
    فَقْدِي أَبِي أَمْ غَصْبَ بَعْلِي حَقَّهُ*** أَمْ كَسْرَ ضِلْعِي أَمْ سُقُوطَ جُنَيْنَيْ
    أَمْ أَخَذَهُمْ إِرْثِي و فَاضِلَ نِحْلَتي*** أَمْ جَهْلَهُمْ حَقِّي وَقَدْ عَرَفُونِي
    قَهَرُوا يَتِيمِيكَ الحُسَيْنَ و صِنْوَهُ*** وَسَألَتهُمْ حَقِّي وَقَدْ نَهَرُونِي  



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013