غنّيت طور الفرح و آنا الحزن بغناي
و اضحكت ترس القلب و الليلة عفت ابجاي
بإلسان كسري و قمت أردس اقبال اعداي
ما أشكي ضيم القلب شمات عندي اهواي
هالليلة جاني الفرح سيّر عليّ بّداي
قلت له هله بجيتك مية هله يالجاي
اشجابك عليَّ قلت طبعك إلي نساي
قال آنا جيت ابهنه الشيعة علي عنّاي
جايب أخبار السمه و أنشد عله الشراي
وين الشره جنته و ناده بفرح وياي
الكوثر الليلة جره وينه اليريد الماي
مرهم يحب فاطمه يا سامع الكل داي
عن حبها ما أنثني لو ذوبوا لي اجلاي
خادمها أظل للقبر و لو صاروا أهلي اعداي