» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الملا علي بن فايز - 23/10/2015م - 10:18 ص | عدد القراء: 26957



    عـاشور  هَـلّ  اِهـلالَه  عاشور  هَلّ  اِهلالَه...هـلّت  ادمـوع  مـحمّد  مـن شاف هلّ  اِهلالَه

    إيـقولون  هـلّ  اِمـحرّم  واقبل  لنا  باحزانه...حـزني  عـلى  سـلطان  شال  اُو مشى  ابشبانه
    قـاصد  أراضـي  الغربة  واَوحش علينا اَوطانه...وابـقيت أحـن اِبداري اُو عاشور هلّ  اِهلاله

    قـالوا   إلـيّه   اتـصبّروا   إنـته   بـعد   تسليهم...قـلهم   فـلا  اتـصبّر  وبـانصب  مـآتم   ليهم
    شـبّان   طـلعوا   عـنّي   هـيهات  أنـا  أسليهم...واعـظم  عـليّه  الليلة  عاشور  هلّ   اِهلاله

    قـالوا  إلـيّه  تـسلا  إمـن  هـالبكا والـلوعه...واطلب عسى الله ايعوده واطلب من الله  رجوعه
    قـلهم  أبـد  والـينا  هـيهات  لـينا  اِرجوعه...هـذي  المدارس  موحشة اُو عاشور هلّ  اِهلاله

    يـا  هـي  بـقلبي  امصيبة  اُوياهي  ابقلبي  حسره...اتـمنّيت  أنـا  ويّـاهم يوم الحرب  والنّصره
    يـاما  خـليت  اِسـروجها  يوم الجمل بالبصره...لـكنْ قـضى الله عاقني اُو عاشور هلّ  اِهلاله

    قـالوا   تـسلا  قـلهم  هـيهات  وين  السلوه...أسـلي  وخـويه  منطرد  عن  دار  جدّه  قوّه
    مادري  اشصابه  امن العدى والدهر بيه اشسوى...شـال ابـحريمه واِخوته حتّى رضيعه  شاله

    واَنـا  الـذي  باحروبي  كُلّ  العدى  ايعرفوني...يـوم  الـجمل  بالبصرة  اُوصفّين  ما  ينكروني
    يـا  لـيت  اَنـا  ويّاهم  لازم  ظهر  ميموني...مـا  كـاتب  الله  اُورايد  أصير  اَنا  من   اِرجاله

    يـا  لـيتني  فـي  الوقعة  يوم  الحرب  ويّاهم...لَـفعل  فعايل ما جرت وافني ابسيفي  اَعداهم
    بالحرب  أواسى  اِخواني  واتصبر  روحي  افداهم...لـو  كـنت انا ويّاهم كنت العلم  شيّاله

    وانـا الذي متهولني اِصفوف العدى اُوفرسانها...اُو نـفسي أبد ما تكترث بابطالها اُو شجعانها
    واَنـا   لـهب   بالغارة   لو   مَن  ورث  نيرانها...اُومـنّي  الـفوارس  تجفل  في  ملتقى   الخيّاله



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013