أضف الموضوع
الشاعر ثامر السّراج الكاظمي - 15/10/2015م - 5:33 م | عدد القراء: 2014
على خدي سجب دمع البيابي صفت روحي تون ونه شجيه اعرفت عاشور اجه بنوح و مصابي صرت أسمع نداء الفاطميه يعباس يا عباس...جيب الماي لسكينه يعباس يا عباس...يا مولاي نادينه يعباس يا عباس...نظره اليوم تكفينه
محرم داهم اجفوني و صفت دمعاته سجابه منو رايد يصيح اوياي آه يا حسين و امصابه لتركض يا زماني...تهده ادخيلك آني الحزن قبلك إجاني إجاني الطيف راواني الفجيعه و عشت كل محنة أرض الغاضريه شفت عالمشرعه جثه صريعه و سكينه اتنادي عمها رد اليه
أنا من زغري متعود عله الخدمه الحسينيه انذرت عمري لبو السجاد خدمته واجبه اعليه اله واهب حياتي...لحد ساعة مماتي و رضيت بنايباتي أبو اليمه حسبني من عبيده و شفيعي بالحشر حامي الحميه و زماني اشما قصه اوياي ابوعيده دليلي ما نسه امصاب الزجيه
قبل عاشور من كل عام أهيئ للثياب السود و أهيئ روحي للماتم و أرد اعله المناحه اردود أصب دمع المآقي ...و أبجي كل رفاقي عله الطور العراقي أحس حمزه يقلي كّثر النوح أريد أهمل دمع بعد المنيه المصايب كثره و أعظمهن عله الروح مصيبة زينب و سكنه و رقيه
عملنه ينعرض كل يوم أمام الغايب الحاضر مندري ابيا عمل نقدر نرضي المنتظر باجر أمل عدنه ابرحمته...يوفقنه الخدمته و يبقينه ابنعمته نحس يومه قرب و احنه استعدنه الإمام ايشوبح العمته السبيه ايقلها اتصبري عدت شددنه ندائج مو سهل يصعب عليه |
|