أضف الموضوع
الشاعر مهدي بارون - 15/10/2015م - 2:37 م | عدد القراء: 2360
يا حبيبي يا حسين...نور عيني يا حسين
نفخ صور القيامه و صار البيه موعدنه و الناس بكترنه إتصيح وين اللي يساعدنه و إحنه إنردد إبهالصوت غير حسين ما عدنه كلمن حاير بوضعه...و بهالحاله بالدمعه نادت فاطمه البضعه كلمن يبجي عالمظلوم إله هالجنه منتظره
طلبه و ردنه يا زهراء نحصّل هذي نتمنه ننصب مأتم اعله حسين لمن ندخل الجنه ندورج يالوديعه هناك و يمج نجذب الونه إبثوب الجزع نتحله...مدمع ليكم إنهله بالجنه اللطم يحله يتوسم صدرنه هناك بإسم المنهشم صدره
قبل لا ندخل الجنه تترقب تظل الناس تمشي الزهره يم ربنه و إحنه امهبطين الراس مجلس يبدي من ترفع هناك الزهره جف عباس تنشد ربنه بالمحشر...ليش إجفوفه تتوذر جانت حاميه الخدر شنهو العذر و الأسباب و اليا ذنب متوذره
شيعه و نعبر إعله الخوف هويتنه إبدموع العين نوصل للقيامه إنقول درب الجنه صار إمنين إحنه إنصيح يا زهراء و هيه إتصيح آه يحسين تنسه الضلع و صوابه...تصيح إبدمعه سجابه آه يحسين و امصابه وين الساعداني إبنوح و لبني يسجب العبره
خل يذكر أبو السجاد و يذكر حالة إعياله يذكر زينب الحوراء من ونتها تتعاله و لا تنسون وضع حسين حين الجت له خياله حين الجسمه يتقلب...و حين الثوبه يتسلب إبدمه الشيب يتخضب و حين الظل يوسفه و حيف ثلثتيام عالغبره |
|