أضف الموضوع
الشاعر هاشم السماوي - 03/12/2014م - 1:32 ص | عدد القراء: 2596
يبن الحسن يبنَ الحسن...عجّل لقد جارَ الزمن يكفيك صبراً سيدي...طالت أيادي المعتدي قد فجّروا قبرَ الحسن
حقد النواصب من قبل يحجي العداوه الواضحه و إعلينه أبد مو مختفي باين مثل شمس الضحه آثارهم غل و بغض ما أثر من عدها إنمحه يردونه نكره علي و ننكر إحروف الفاتحه أنتَ المنى أنتَ المنى...صاحت لمِقدمكَ الدنى إكشف نوايا الجاحدي...طالت أيادي المعتدي قد فجّروا قبرَ الحسن
مو سنه و لا من قرن أسفر الحقد الناصبي من ساعة البيها إنتقل للقبر جثمان النبي الكيل إبضغينتهم طفح شابت إله إرموش الصبي هبوا عله أجدادك قتل و إسجون و إسموم و سبي أنتَ الأمل أنتَ الأمل...كالمرتضى خيرِ العمل يا ذا الحسامِ الماردي...طالت أيادي المعتدي قد فجّروا قبرَ الحسن
إبهذي السنين إتجددت موجت حقد عالرافضه حاولوا و بكل الطرق نشر الأفكار المغرضه إبسامره جنه إتفجرت زادت عله الحقد المضه إتحملنه تهجير و ذبح نصبر على جمر الغضه أنتَ الرجا أنتَ الرجا...يرنو إليكَ الفرجا في الأرضِ عاثَ الفاسدي...طالت أيادي المعتدي قد فجّروا قبرَ الحسن
إشما ذبحت إشما فجرت هذي الأياي المجرمه إشما رسمت إشما خططت منعوف حماي الحمه ما نزل عن حبنه العلي و يزداد حبنه الفاطمه يبقه الوصي حبل الوصل بين الأرض و أهل السمه يا ناصري يا ناصري...رُحماكَ يا إبنَ العسكري إنشر سعاداتِ الغدي...طالت أيادي المعتدي قد فجّروا قبرَ الحسن |
|