يا   عماد   الأمه   يا   مذخورها...يا  حصنها  المانع  و  يا   سورها يا  ذخر  عترة  محمد  يا نفل...و يا اللي كل قومه و هله راحوا  جتل منرحم  منهم  أحد  حته  الطفل...البعده  ما  كمل  السته  إشهورها لا  بعد  تترجه  بقلوب  القست  ...و  الضغاين  هالعليها  إتكسدت من   السقيفه  و  الخيانه  إتأسست...و  الظلمكم  وقعت   دستورها السقيفه  اللي  بدت بأصل العمل...و بالخيانه أصبحت مضرب  مثل النوب إجت تمشي بأثرها أم الجمل...و من حزن حيدر تبين  إسرورها هذا  طبع  أميه  يا  روح  الأمين...إشقد  عليكم  جارت إبمر السنين بين  سم  المجتبه  و  جتل  الحسين  ...و  إنت  أدره إبحادثة عاشورها هذي  بصمة  عار  سجلها  يزيد ...عد هشام و مثله باصمها  الوليد و  بأثرهم  ماضي جور اللا رشيد...و قبله ماضي إبها الأثر منصورها و  من أذه المأمون جدك ينظلم ...و بعده ظلم أم الفضل و  المعتصم جم  جبد  منكم  إبسمهم  ينخدم...و  جم لعين اللي قبل  بفجورها يا   بو   صالح   هالضغينه   و   الحقد...حصة  المعتز  لجل   المعتمد البيه جبد عودك و جدك ينمرد...و إحنه نشجي من ظلمها و جورها