عـبـاس عـبـاس... عـن كـسـر الـضـلـع هـم عندك أخبار يا بو فاضل خاف أجرحك لو أخبرك...و إنت طبعك ما تجاوز حده صبرك و بـوفـائك و بإبائك عالي قدرك ...و آنا أشوفك بالمشاعر يضوي  قبرك مـعـروف مـعـروف... يـا نِـعـمَ الإخـو الـمـثـلك فلا صار زيـنب  إختك  ما حجت لك يا قمرها...قصة أمها هي تعرف كل  خبرها خـل  تقلك من هضمها و من عصرها...عصره تركت عالعقيله شر  أثرها بـالـبـاب  بـالـبـاب  ...هـم عـنـدك خـبـر من شبت النار يـبـو  الـغيره لو شفتها من ولوها...و الوديعه بيها وصت الهادي  أبوها إبـلايـه رحـمه و بحقدهم هاجموها...هجموا وحده و بضلعها  صوبوها أحـقـاد أحـقـاد ...مـن بـعـد الـنـبـي ظـهـروها  الأشرار لـو قـلت لي الوالي حيدر كل رجاها...حين صاحت من تنخت ما  حماها مـن سـمـعها ما حضرها و لا إجاها...و بوجوده من وصلها و إعتناها و إشـلـون و إشـلـون ...يـسـكـت و إنـتخت صاحت  يكرار تـدري  حـيـدر من تقيّد بالوصيه...فرصه جانت بيها هجموا  عالزجيه مـنـهـا ورثت بتها زينب كل رزيه ...و العداوه امن السقيفه الآل  أميه آلالام  آلالام ...مـن جـرم الـعـده الـهـجـمـوا عـلـه الدار