رايـات الـحـزن لـحسين مرفوعه يــا ثــار رب  الــســمـه لبسنه الثوب الأسود و الدموع  إتسيل و  مـوكب  بالعرش رادوده  جبرائيل ثـورة إمـن الـحزن ما تخمد الثوره إشـلـون  إتريد ننسه و نترك  العبره رايـات الـحـزن لـلطف  رفعناها و إدروب الـذبـح بـالدم  مشيناها هـل  عـاشور بينه و هلت الأحزان إي  و المات بالطف عالجرف  عطشان شـيـعه و ما نسينه و لا تركنه  الثار و رايـات الـمـحرم رفت إبكل دار شـيعه  و  ما عرفنه الخوف بابه إمنين صحنه إبصوت واحد ما نعوف حسين يـكـتب عالظهر من يضرب الزنجيل نـقـسـم بالكتاب و محكم  التنزيل

و  كـل  شـيعي المحرم هلن  إدموعه يــا ثـار حـامـي  الـحـمـه نصبنه  إبكل قلب موكب عزاء  زنجيل و  أمـلاك  الـعرش بحسين  مفجوعه و بـهـاي الـمصيبه إنشارك الزهره و  حـسـين الحوافر داست إضلوعه و إزيـارة مـحـرم مـا  تـركناها مـن  جـانـت عله الزوار  مقطوعه و  كـبّـر  لـلشهاده و أذّن الآذان بـالـدم  هـالـشعاير تبقه  مطبوعه و  قـدمـنـه الدماء السيد  الأحرار رغـمـا  صـاحـوا الظلام  ممنوعه ثـوار  و  صـبـرنه و ما لوانه البين و ظـلـت صـيحة الثوار  مسموعه حـب حـسين آيه و بيه نزل  جبريل ضـرب الـهامه لجل حسين مشروعه