عـقيمه  الدنيه صارت و الزمن  أبتر مـا  يحتاج نبحث بأمر داحي  الباب أشـرف  جاه عنده إبسيرة الأنساب عـلـي  يدري إبجبين العالم إشمختوم وعد طف كربله إبكل يوم يقرب يوم لـواء  حـسين هو اللي شغل فكره يـريـده  بالوفه يرف يضمن الثوره قـلـب صفحة الأنساب إله مطلب الـهـذا  الإبن يا أم ينتخب هالأب كـريـمـة أصـل لهل البيت وفايه خـطب  نبع  الوفه و الحكمه بالغايه إنـولـد عـباس و الوالد أخذ  يده يـقـلـهـا  إبـنج  إبجفينه يتفده قـبّـل  هـالجفوف و خنقته العبره صـاحـت فدوه إبني المهجة الزهره يـقـلها هالطفل مخلوق لجل  حسين إبـيـوم الطف سهم يتسدد الهالعين أبـو  الأكبر يجي له يشوفه  عالرمضه يـشاهد  رايته  و جف لازم  القبضه صاحت  إشهد  و خل تشهد هالوادم الـيهمني  حسين من الطف يرد سالم يـقـلها  بالقيامه أم الحسن  تسديج بـوفـاها  فاطمه  يا فاطمه  إتوافيج

لا أم الـبـنـيـن و لا علي إتكرر شمس حيدر جليه و ما عليها إحجاب إسـم  حيدر كفايه إشنوصفه  الحيدر عـلـي  إمعرفته  يعلم بالذي  محتوم و  يـوم إبـيـوم هَم المرتضه  يكثر يـريـده  يـأمـنه بجفوف  مقتدره يريده  إيسر قلب زينب إبوكت الكر مـنـهـو  إيليق يتسمه إخو  زينب إنـتـخب أم البنين الحملت الجوهر علي  يدري  الوفه مو لفظة و إحجايه الـحـكمه  إبمر سنين الزمن  تتفسر يـقـلب  جفه  و إدموعه عله  خده أخـوه  حـسين  و يقدم له هالمنحر و  أخـبـرهـا بإبنها و عاقبة  أمره الـقـلب بحسين يا بو حسين يتصبر روح  إبـروح  قبل الخلقه  متخاوين يـطفيها  و يصيب إعيون أبو  الأكبر عـيـن  السهم بيها الثانيه  إمغمضه الـوصف عاجز يوصف واقع  المنظر أربـي  لـك  إوليدي السيده خادم و لـو أولادي كـلها الأجله  تتوذر كـل  الـنـاس  تشهد لمن إتناديج و  تـعرض هالجفوف إبساعة  المحشر