عـفيه  الأكبر  هذا أخوي الحطم إحشود  الزلم خـل  أبوي  حسين أشوفه للحرب شاله العزم عفيه الأكبر هذا خوي... خله عسكرهم  يلوي لاح مـهـره لـلـحريبه و إعتناهم  ...علي بـأول  الـهـده الغضنفر طق لواهم ...علي و  زلـزل  أركـان الملاحم من لِواهم ...علي و  قـالـوا الـكـرار هذا رد لفاهم ...علي عـفـيه  الأكبر هذا خوي الرفع راسي بالردم خـل أبـوي حسين أشوفه هذا حاله و  إبتسم إشسوه  الأكبر  من هجم ...خله عودي يبتسم و  قام  من يخطف عليهم أبو الحملات  ...علي ويـن  ما  يخطف نشوفه إتطير هامات  ...علي جـيـشهم  لو مر الأكبر منه لو فات ...علي ظل يشك إبنفسه حيهم حي و لو مات ...علي وقـفـت  إوقـوف الملاحم يوم شافوا موقفه بـيـده زم بـكر إبن غانم بين جيشه و  جتفه يـوم هـزه إبـيـمنته ...عزل راسه و  جثته مـن طـرد ذيك الكتايب عن الخيام  ...علي قـام يـتـلقه إبضربته روس الأعلام  ...علي واقـف حـسين و يناظر إبنه ضرغام  ...علي الـعـزم  شـاله و أشوفه شد الحزام  ...علي هـذا  أبوي  و ذاك أخوي طبوا و طبقوا  سوه قـامـت إهـنـاك القيامه زلزلوا طف  نينوه فـد شـمـره بالضرب ...قلبوا الحومه قلب شـلّـعـوا  إعيون  الحريبه يوم طبوا ...علي شـالوا  الجيمه إعله جيمه إهناك دبوا  ...علي إبـنـار و بروس المعارك غضب شبوا ...علي إبـنـخـوة  الحره العقيله إبيوم لبوا  ...علي زالـوا الحومه إبكبرها ابنخوه حي إعله الصلاه شـمروا الحومه و زلمها و خيلها إبشاطي الفراة مـحـد  الـيـعرف منو ...هالولد من الأبو صـاح  الحسين  إبصرخته يبني الأكبر ...علي إلـحـق الـفرت يبويه و ردها بالكر ...علي يـبـنـي أريـد اليوم تاخذ ثار شبر  ...علي و صاح عند عينك يبويه و طارد الشر  ...علي جـاب سـافـلها و الأكبر يحز برقاب  العده ضـرب عـالـيها الحسين يطرد إعليهم غده إتلاقو  إسيوف الثنين ...علي الأكبر و  الحسين