أضف الموضوع
الشاعر ميرزا عادل أشكناني - 12/11/2012م - 9:51 م | عدد القراء: 2885
الله الله ُأكـبـر كـبّـر السيف بيمينه الله و الـمهدي موعود إبنصر ربنه و نبينه بـاجـر الـغـائـب إذا يـعلن قيامه إبـيـا لـثـارات الحسين إيسل حسامه الله ُ أكـبـر الله ُ أكـبـر
بـاجـر إبـيـوم الـوعـد يبن الوديعه بـيـدك إتـرف رايـة الـدين الرفيعه تـعـتـنـي كـل وادم الأمرك مُطيعه و كـلـهـا تهتف الله يا حامي الشريعه الله يـا حامي دين المصطفه و نور الجلاله الله بـيـك الأمل بعد الله سبحانه و تعاله و الـلـي مـثـلك للعدل سيفه إنتقامه إبـيـا لـثـارات الحسين إيسل حسامه الله ُ أكـبـر الله ُ أكـبـر
ابـمـكـه حـيـن اليظهر البيرق يشده و الـجـدار الـكـعبه ظهره من يسنده يـذكـر حسين و يسح دمعه إعله خده إهـنـاك يـعـقـد مجلس المظلوم جده الله ذاك الـمحل يا هو الذي ما يجري دمعه الله شـبل الحسن هو الخطيب و هو ينعه عـالـمـنـابـر يـنعه و يدب العمامه إبـيـا لـثـارات الحسين إيسل حسامه الله ُ أكـبـر الله ُ أكـبـر
الـمـهـدي مـيـزان العدل بين الرعيه يـنـصـب أعـظم محكمه إقبال البريه يـبـدي مـحـضر و أعتقد أول قضيه يـنـشـد الـنـاس السبب مقتل رقيه الله هالطفله من بيت الوحي و بيت القداسه الله تالي عقب فقد الأبو إتموت إعله راسه و بـمـتـنـها امن الضرب ظلت علامه إبـيـا لـثـارات الحسين إيسل حسامه الله ُ أكـبـر الله ُ أكـبـر
سـيـف أبـو الحمله علي بيمينه شايل و بـيـسـاره رفـرفرت راية بو فاضل إقـبـال كـل هذا الملأ يشند و يسائل إبـيـا ذنـب مـسـبيه للشام العقايل الله يبدي السؤال و عبرته إبصدره كسيره الله عقب الخدر زينب صدق راحت أسيره و مـن عـقـب ما عالحرم حرقوا خيامه إبـيـا لـثـارات الحسين إيسل حسامه الله ُ أكـبـر الله ُ أكـبـر
الله بـس هـو الـذي يـدري بشعورك إعـلـيـنه غايب لكن إنحس إبحضورك سـيـدي و بـكـل زمن نترجه نورك و نـدعـي ربـنـه إيـعـجل ظهورك الله و ابيا وكت يا سيدي إنصافحها جفك الله بالكوفه من توقف تصلي و إحنه خلفك كـل مـحـب يـبن الحسن أصبح مرامه إبـيـا لـثـارات الحسين إيسل حسامه الله ُ أكـبـر الله ُ أكـبـر |
|