لاحـت  إبوجهي الذي ماله  مثيل مـثـل ميل الغصن من تمشي تميل دنـت  ليه  و صار بعظامي صليل و  قام دمع الخجل و الفرحه  يسيل يا  قلب  قلت له إشعلامك يا  نبيل إشـبيها  دقاتك إذا شفت  الجميل قـال  شرع الله و نهج دين الخليل ديـنـه الإسـلام و اليرضه بديل الدنيه ما طلقت و جابت  مستحيل يـنـغفر ذنبك و لو جان  الثجيل و  بـالقيامه إحسابهم كلش  طويل

و  مـن  شفتها إتخيلت لاح  القمر يـلـن  فوق  إخدودها مد  للثمر و قمت من الخجل أخذف و الخطر و عـله إخدودي الذابله يترك  أثر رايـك  إتـوديـني  الوادي  سقر إتـقـوم  تتلاطم مثل موج  البحر و الـيـخالف شرع دين الله  كفر هـذا  حـسبه كافر إبذنبه  إنحشر مـثـل طاها المصطفه سيد  البشر رحـمـه مـيلاد النبي طول الدهر أهـل  السقيفه القالوا الهادي هجر