رغـمـاً  عـالـلي  عاده و غصباً  عالأشرار مـحـبـتـك مـن مـحـبـة حيدر الكرار بـاجـر بـالـحـشـر موجوده جنه و  نار و  الــنــار إتــانــي  الـعـادانـه لـيـش الـلـي يـحـبـك ما يحب حيدر بـاجـر  بـالـقـيـامـه  إشـلون  يتعذر مـصـيـره  الـنـار كـلمن للوصي  أنكر إنــت الـوصـيـت إبـحـب حـيـدر إبـمـيـلادك يـبـو الـقاسم نباهي الكون حـبـيـب الله و رسـولـه إبسرك  المكنون الـيـلـومـونـه ابـمحبتك خلهم يلومون مــنـقـذنـه و غـيـرك مـا  نـهـوه يـا مـن تـقصد المختار تعرف كون  قدسيته تـوالـي عـتـرته إبحبك و بيهم قول  واليته باطل  كل  عمل من دون حبه و حب أهل بيته خــســران الــمــا ضـاع  أولاده أوصـل  و إسأل الكل حاج أعلن للنبي  إيوده إذا  مـا  يحب أهل البيت يم مهد الولي إشعنده الكعبه و لون عدها إلسان مبغض حيدر إتطرده و إتــقـلـه إتـرك مـهـد  إولـيـدي أمـس رسـموك من رسموك ظنهم إحنه  نتغير و سـمعنه اشصار بالرسام لن باالنار ظل  يسعر إحـنـه  أتـباعك و هم إذيول الشانئ  الأبتر بـالـمـحـشـر كـلـمـن و أتـبـاعه