مـن رحـت عـن أمـتك يا  طاها عـقـب عينك يالنبي تدري  اشجره و  الـسـبـب عافت كلام  القرره راد  سـيـد الـرسـل خير  الأمته خـسـرت الأمـه حـيـن العافته يـا  رسـول الله حـين اللي  رحت ريـت  حي  يالهادي و بعينك  شفت بـايـعـت  هـالأمه تمشي  بالعدل مـا  ردت عـن ديـنها الوادم  تزل مـن عـقـب عينك غصبوا  فاطمه و ظـلـت الـزهـره الزجيه  إمألمه يـالـنـبـي بالحاله تدري و  مطلع الـزهره  عقبك  كسروا منها الضلع خـل يـجـي لمصيبته الهادي الأمين و  مـا درينه إشلون حال أم  الحسين

إمـصـيـبـتك يالهادي ما  ننساها عـلـه  الأمـه و بقت كلها  إمحيره و  مـا نـفـع حـجي النبي  وياها سـمـعـتـه إيـنادي بالحق  سمعته و  هـو لـلـحـق و العدل ناداها إبـعـكس صارت يالنبي كلما  قلت عـقـبـك الأمـه مندري إشجاها و  تـلـتزم  منهجك يا سيد  الرسل و  مـا يـفـيـد النهي إشما  تنهاها و غصبوا إحقوق الوصي حامي الحمه و  قـامـت الـفـقدك تهل  عيناها مـا بـده مـن أمـتك خير و  نفع و الـزمـان إبـراحـه مـا  خلاها الـفـقد طاها و حق نهل دمعة  العين و  الـوكـت ضـيم و محن  راواها