عـادت  الـعُـربي  يحيي  إبضيفه بـأمـر من حسين إبن عمه  قصد ويـن  جا  صارت كتبها و  العهد طـلبت  من  حسين يقدم  بالعجل و مـسلم المبعوث ليهم من  وصل مـصـلـح  ابهالهدف قاصد ليها و مـن ظـلم طاغي إجه  اينجيها لـون  قـالت  ما نعرفه  مستحيل إبـن  إخـو الكرار حماي الدخيل كـتب  تشهد عن عهدها  الإنطته و لـو نـريد إنقول مسلم  غدرته ربـح مسلم و الغدر مسلم  خسر و الـمـنـادي لو هتف أين المفر

ضـيف مسلم غدرته أهل  الكوفه وعد عدها و من إجاها اعله الوعد وويـنـهـا  الجانت قبل  ملهوفه إتصيح  حل  يومك يبن خير  العمل تـالـي بـين أشرار وحده إتعوفه أمـوات جـانـت و إعتنه يحييها لـيـش بـالذل و الخزي  مجتوفه عـذر  مـا عدها ولا عدها  دليل و الـمـعـاضل عد علي معروفه وشـتـجاوب  حين ردت نقضته هـاي  وادم بـالـغدر  موصوفه فـاز  بـالجنه و هي إبوادي  سقر ابـيـا  وجه باجر الهادي  إتشوفه