مـن مـحمد دينه و دستوره ...من علي و من فاطمه بـالـحـسن و حسين ساطع نوره...و الأيمه  الخاتمه نـبـتـدي بالله و مـحـمـد و عـلي خير البريه يـالـمـوالـي خـذ قـصـيده بالحروف الأبجديه إثـمـانـيـه و عشرين تحوي إحروف منظومه سويه خـذ كـلامـي يالموالي...من وحي شعري و  خيالي مـن صـمـيـمي من مقالي...إمودعه إبقلبك  هديه إصـكـونـه  يوم الحشر ممهوره...إبختم حماي  الحمه إبحبه منسخوين أصل و صوره...و خصم للي خاصمه ألـف الـبـاري تـعـالـه كـون الكون و  جماله الـبـاء  بـعـث فـيـنـا محمد بلغ الأمه الرساله الـتـاء تـولائـي إبـحـيـدر و الـتواله بيه ناله الـثـاء  ثـروة نـادرة ...محصوره في حب  حيدرة و الـفـوز دنـيه و آخرة...إبقدرة الباري و  جلاله ديـنـه  القرآن و حامي سوره...إسم طاها  العاصمه و  الـنبي وصه بعلي و مذكوره ...بالكتب و إمترجمه الـجـيـم  جـنـه لـلموالي للسار في درب  النبي الـحـاء  حـور الـعـيـن فيها لا يبيع و  يشتري الـخـاء  خـاب الـلي يموت و يبغض إمامي  علي الـدال  دايـم بـالـنـكـد...لا ينفعه مال  وولد و بـقـدرة الله ُالـصـمـد...فـي جهنم يصطلي صـيـت  أبو  الحسنين بالمعموره...شرف للي  يفهمه مـن  تبع حيدر و أخذ من شوره...أبد قلبه ما  إنعمه الـذال  ذلـه و عـار لـلـي يبتعد عن حب  علي الـراء رحـمـه مـا تـنـالـه و في جهنم ينصلي الـزاء زل و زلـق فـي حـفـرة مـعاصي  مبتلي هـذا  الذي  يمشي عسم ...و يدوس في طين و  فحم لا أسـف يـنـفـع لا ندم...ليش ما قالوا لي أهلي و الـمـكارم في علي منظوره...بأمر من رب  السمه و  الـشمس ردت و هي مسروره...طالعه و  متبسمه الـسـيـن سـيـدنـا مـحمد و إعترافي بيه يقين الـشـيـن  شـايـل وسط قلبي حب أمير  المؤمنين الـصـاد  صـدري  بـالـولايه يحمل الكنز  الثمين الـضـاء ضـلـوعي عسكره ...بالميمنه و  بالميسره يـوم  الـقـيامه  المفخره ...من هم أصحاب اليمين و  الـذي والاه خـط إجـسوره...يعبره إبها  الغانمه و الـذي عـاداه فـاشل دوره ...النار قبره  مضرمه الـطـاء طـلـع نـور الهدايه من محمد و أهل  بيته الـظـاء  ظـهر  الحق و الباطل زهق و إندحر  صيته الـعـيـن عـلّـم عـلي أسرار الإمامه في  وصيته الـغـين  غافل من نصب...و عاده علي سيد  العرب مـا يـدري جـدامه المطب...خل يموت بأشر  موته بـالـعـلم  حيدر  تفوج إبحوره...إبموجها  المتلاطمه مـن مـحمد دفتره و إسطوره ...و من علومه علمّه الـفـاء  فـضّـلـنـه إبمحمد فضل دائم ما يزول الـقـاف قـانـون الـحياة إبنسل حيدر و  البتول الـكـاف كـف الأذه عـنهم أمر من عند الرسول الـلام لـلـه الأبـد ...الـواحـد الـفرد الصمد هـذا إعـتـقـادي و مـعتقد ...فيه تحرير  العقول ديـنـه  إبـظل رايته منصوره...هذي حكمه  لازمه راد ربـي أن يـتـمـم نـوره ...بـالأمور الحاسمه الـمـيـم مـؤمـن بالممات و بالبعث يوم الحساب الـنـون  نـابـع عن عقيده و معتقد بيها  الصواب الـهـاء هـاديـنـه مـحمد خلّف العتره و كتاب الـواو  وادي مـن سـقـر...للمشرك و للي  كفر و الـلـي عـله الزهره جسر...و حرق للدين  باب