أضف الموضوع
29/07/2011م - 1:14 م | عدد القراء: 3678
كـأسُ الولاء رشفتُهُ و أنا صبي فسرى بأعضائي و كلُ مفاصلي لـلـه ِ حـمداً دائماً متواصلاً مـن شـيـعةِ الكرارِ حقاً إنني نـسـبي شريفٌ بإنتسابي لحيدرٍ إنـي تـمـسـكتُ بحبلِ ولائهِ إن الصلاةَ على الوصي فريضةٌ |
|
و رضـعتُهُ من طيبِ أُمي و أبي حتى إرتوى قلبي بأعذبِ مشربِ فـهو الذي جعلَ التشيعَ مذهبي كلا و لا أصبحتُ يوماً ناصبي و بـهِ تـشّرفَ في البريةِ نسبي فهو النجاة لكلِ شخصٍ مذنبِ مفروضةٌ مثلَ الصلاة على النبي |
|