» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر العلامة السيد محمدباقر الفالي - 11/07/2011م - 12:26 ص | عدد القراء: 8994



    يــا  عــلــي  مُــبــارك

    أشـرقَ الـكونُ من نورِ وجهِ الحسين
    فـسـرى مـن طـلـعتهِ  المصطفى

    أيـهـا الـمـؤمنُ جدّد بيعتَ الأبرارِ
    قـل  أبـد و الله لا ننسى حسيناً أبدا

    أطـربَ  الـكونُ في يومِ عيدِ  الحسين
    إنـهُ  مـن  فـاطـمـةٍ و عـلـي

    هـلـهـلـي أيـتُها المؤمِنةُ  الشيعية
    إنـهُ عـيـدٌ لآلِ المصطفى  الأحبابِ

    إنـهـا لـيـلـةٌ سـرَ فيها الرسول
    إن شـئـتَ بـدءَ الـخيرِ و  الخاتِمه

    هـذهِ  الـلـيلةُ  عيدٌ لعليٍ و  البتول
    و  نـبـارك عيدنا للحجةِ إبنِ  الحسنِ

    يـا  إمـامَ  الـزمان يا سليلَ  الحسين
    فـإنـظـر  إلـيـنـا نظرةً  رحيمه

    سـنـكـن  في ركبهِ الظافرِ إن  شاء
    مـعـهُ فـي جـيشهِ الناصرِ إن شاء

    جـاءَ  سـبـطُ النبي غردي يا  طيور
    فـيـا  شـبـابَ الـجنةِ إستبشروا

    أنـا فـي الدنيا سعيدٌ بولاءِ  المصطفى
    شـفعاءِ الخلقِ ربُ العرشِ قد  طهرهم

    شّـعَ  ضوءُ  الحسين في جنانِ السموم
    فـي عـيـدهِ تـرقـصُ حورُ الجنان

    يا  إبنَ بنتِ المصطفى خيرِ البرايا  مرحبا
    سـنـزر  مرقدكَ  الطاهِرَ إن شاء  الله

    إن  كنتَ  خادمَ الحسين قرَ عينَ  الولاء
    نـجـددُ الـفـرحـةَ فـي الـمولدِ

    فـطـرسٌ لاذَ بـمهدِ السبطِ نجاهُ الله
    قالَ  من  مثلي عتيقُ السبطِ أعطاني الله










































    يــا فــاطــمــه  مُـبـارك

    شـعـت أنـوارُهُ فـي دُجى  العالمين
    أسـرتُـهُ  أسـيـادُ أهـلِ  الـصفا

    يـومَ  مـيـلادِ الحسينِ سيدِ الأحرارِ
    بـارك  الأفـراحَ  عندَ العترةِ الأخيارِ

    جـاءَ  فـي طـيـبةٍ أطيبُ  الأطيبين
    فـإهـتـف  و  بارك للوصي  الأولِ

    بـاركـي  الـمولدَ للصديقةِ المرضية
    فـأطـلـبي مولاتكِ الزهراءَ  بالعيدية

    و  كـذا حـيـدرُ المرتضى و البتول
    نـادي  عـلـيـاً و كـذا فـاطمه

    و الحسن ثم الحسينِ و كذا آلِ الرسول
    الإمـامِ المهدي من يظهرُ للحقِ  يصول

    لـكَ  أرواحـنـا  نـفدها كلَ حين
    بـهـذهِ الـمـنـاسـبـه  العظيمه

    و نـجـاهـد خصمهُ الكافرَ إن شاء
    و  نـعـيدُ  المجلسَ العامرَ إن شاء  الله

    و إجـعـلـي لـيلنا عامراً  بالسرور
    ســيـدُكـم  والـدُهُ   حـيـدرُ

    و عـلـيٍ و بـنـيه الطيبينَ الشرفاء
    إنـهـم أهـلُ صلاحٍ و فلاحٍ  ووفاء

    خـلـقَ  الله ُ مـن نـورهِ كلَ  حور
    تـبـاركُ الأمـلاكُ فـي الـمهرجان

    زادكَ  الله ُ مـقـامـاً طِبتَ أُماً و  أبا
    عن قريبٍ كلنا في أرضِ كربٍ  ووبلاء

    مـعَ  الـنـبي و آلهِ شُدَ عقدَ  الوفاء
    مـولـدِ سـبـطِ الـمصطفى الأمجدِ

    فمضى  يفخرُ في الأملاكِ من هذا  الجاه
    شـرفـاً فـي خدمةِ المولا أبي عبدالله



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013