» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر العلامة السيد جاسم الطويرجاوي - 16/06/2011م - 11:20 م | عدد القراء: 3933



    قـلـي يـا حـره بإذن  معبودها

    عـلـي  يـا عـلي علي يا  علي

    هـل  سمعتم من بعيد و من  جريب
    لـو حدت هذا الأمر جداً  عجيب

    مـن  زمن حوه و لعد هذا  الزمان
    حـرمـه بـالكعبه تلد كلها  مجان

    هـل  سـمعنه إبمريم القامت تحس
    بـيه  تجيب و ما قبل روح  القُدس

    فـاطـمـه الحره العفيفه بت أسد
    كـون يـنصرها و تلد هذا  الولد

    طـبت  المسجد  و هي إبحالة  تعب
    لـن  تشوف إبعينها إيصير  العجب

    و  إنـفتح باب إبوسط ذاك  الجدار
    حين  طبت و أسدل الباري  الستار

    حـيـن قعدت ولدت الحره  علي
    لا بـعـد و أكثر بلغ عرش  العلي























    تـفـتـح الـكعبه و تلد  مولودها

    عـلـي  يـا عـلي علي يا  علي

    حـره بالكعبه إطلقت مره و  تجيب
    مـعـجزه إتريد و تثبت  إشهودها

    مـا  قـرينه  و لا سمعنه إلها  البيان
    بـالـبـنـيه الشامخات  إحدودها

    بـالولاده  و راحت البيت  القدس
    ردت  و جـان الـوجوم  يسودها

    قصدت البيت و غدت تنخه الأحد
    تـدعـوا  قامت من ثقل  مجهودها

    طـلـبت  من الله يهئ إلها  السبب
    إهـتـزت الكعبه و تزلزل  طودها

    من  جانب  الركن اليماني  المستجار
    صـار  عالصخره العظيمه  إقعودها

    إبـنـوره يـسطع للسماء  الأولي
    أصفه نوره من الشمس و  إحدودها

     



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013