قـرة  لـلـحسن  عينه ابفعل  جسام بـالطف  صال صولت حيدر  ابصفين هـذا الـيـرفـع الراس و يقر  العين فـخر  العرب  و المضروب من  هاشم هـيـبه  و غانمه إسم الله على  جاسم مـدري اشـقـال يالوادم قلب  عمه امـعـرس لـلـمـنيه يمشي  ابجذمه هـز  غـدارته  و بيها الحتف  مطبوع إتوسطها  و  طواها إجموع فوق  إجموع طـب لـلـمـعركه و المعركه  نيران دعـاها  من  دماها إبن الحسن  طوفان مـهـره  يدوس عالهامات فوق  القاع و  بـصـوته  العاصف ياخذ  الأسماع ثـلـثتنعام  جاسم شاف عزم  الجيش نطاها و صرخ بيها إتقول نوف  إبريش مـا والله بـحشايمها إعتنه و لا  هاب غـفـله  بالمذهب فوق راسه  إنصاب طـفـل  بعده  و صار ابولية  العسكر اشـحـال  حـسين  لمن شافه إمطبر شـاف الـبـطـل سـابـح  إبدمه شـالـه و قصد للخيمه و سدر  عمه و  مـن  دارن عـلـه العريس عماته و  هـذي إتـجلب أصاويبه و طبراته

يـوم  الصال  صولت حيدر  الضرغام وقف وقفت علي اببدر و أحد و حنين هـذا  الـبيه  فخر العرب و  الإسلام شـبـل الحسن مو من عرض  هالوادم حـلـو الطول وجهه اتقول بدر التام مـن  فـصّل إهدومه أجفان أبو اليمه يـا  وسـفه العرس لبن الحسن ما  دام صرخ بالخيل و أنشبها الوجل و  الروع و  كـلـمـا مال عنه مالت  الأعلام و هـو بـيـها خليل الباري  الرحمان و  مـهره فلك نوح إيخوض موج  الهم ايـخـطـف أبصارها بمذهبه  اللماع أفـرم  شـبـل حـيدر و  الثلثتنعام لـواها  و قال ليش ايكون يبقى  ليش شـسـع نعله إنقص و لا نشد  جسام و  دنـق  يشد نعله شبل داحي  الباب عـلـيـه اتـحاشمت بسيوفها الظلام و  غـده لـسيوفها و إرماحها  مكور نـايـم  لاجـن إفراشه نبل و  إسهام صـك  بـاللسيف  جتاله و سدر  يمه سـبعه  و تخط منه اعله الثره  الأجذام هـذي  تـنـسـل إجعوده  بدماياته بـنـات  النعش عنها غاب بدر  التام