» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 18/12/2010م - 2:09 ص | عدد القراء: 2577



    خـل نـجـي إنشوف إبن الرياحي ابيا  حال
    بـيـن  الـعـسـاكـر  جـان أبرز خيال
    شـاف الـمـواقـف و الـخطب و الأهوال
    ظل يرتعد بين الجيش و نفسه إركدت صحواها

    صـاح الـمـهـاجـر حـين جان  إيشوفه
    هـالـحـالـه عـنـك قـبـل ما معروفه
    لـو  نـاشـدوا  عـن أشـجع أهل الكوفه
    و  الله غـيـرك ما أقول وحدك أسد  هيجاها

    الـحـر  جـاوبـه و نـاداه هذا اللي  صار
    أرتـعـد حـيـث إتـوسـطت جنه و  نار
    و الـواعـي غـيـر الـجـنه شنهو اليختار
    و  ابوجهي باب الفردوس مفتوحه هذي  اوياها

    اتـوجـه  ابـمـهره و قصد صوب  المظلوم
    نـاداه يـبـن الـهـادي جـيـتك مهموم
    مـذنـب  و  رايـد تـغـفـر إذنوبي  اليوم
    سـامـحـني يبن المختار و الندم نفسي إملاها

    نـاداه يـالـقـصـدك تـريـد  الـتـوبه
    بـاريـنـه يـغـفـر لـلـيـتوب  إذنوبه
    إسـتـبـشـر الـحـر ابـموقفته  المطلوبه
    راح و خطب بين الناس و رفضت من  حاجاها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013