أنـا تـابعٌ لأُولي العُلا و السؤددي يـا مـن أتـانـي سائلاً عن مذهبي
لـو فـتـشـوا قلبي رأوا وسطهُ الـعـدلُ و الـتـوحيد في جانبٍ
فـواللهِ لا أخشى من النارِ في غدي وهـا أنـا أدعـوكـمُ رافعاً يدي (الــحــافـظ الـبـرسـي)
لـمـا رأيـت الناس قد ذهبت بهم ركـبت على اسم الله فى سفن النجا و امـسكت حبل الله و هو ولاءهم
(مـحـمـد بـن ادريس الشافعي) |
|
فـهـمُ ملاذي في الحياةِ و مسندي أهـوى لـمذهبي أهل بيتِ محمدي
سـطـران قـد خـطا بلا كاتبي و حـب آلِ الـبـيـت في جانبي
وأنـتـمُ ولاةُ الأمـرِ يا آل احمدي خـذوا بـيدي يا آل بيتِ محمدي
مـذاهـبـهم فى ابحر الغى و الجهل و هم اهل بيت المصطفى خاتم الرسل كـمـا قد امرنا بالتمسك بالحبل.
|