أضف الموضوع
الشاعر صباح أمين النجفي - 29/08/2010م - 1:42 ص | عدد القراء: 7972
خـبـر عـن الـنبي التاريخ يرويه و الـشـيـعة علي المرسول يرويه علي ابيوم العطش عل الحوض يرويه الـتـمـسـك بالولايه الحيدريه
أحـاديـث الـنـبـي يا هو أَوَلها و نـكـر حـيـدر ابتنصيبه أوَلها إلـنـا إنـشـوف تـالـيها أوَلها الـقـسـيـم اهناك حماي الحميه
مـيـطـيـب الجرح بالدمع بالله و دم الـهـامـه حتى الشيب بالله فـزت صـاح و قسم بالبيت بالله و هـوى حـيـدر ابمحراب المنيه
يـجـمـر الحزن قلب أهله صلاته و تـريـده يـقطع اوياهم صلاته عـلـي نـزفـت إبمحرابه صلاته و سـجدته إتخضبت حامي الحميه
يـشـيـال نـعش الولي ون بيه تـرى قـلبي يذوب الصخر ون بيه يـالـمـاخـذ حـمانا ترد وين بيه يـريـت إنموت وي حامي الحميه
عـلـي تـربي الدواهي و اليتامه و قـصـت بـيه وولتني واليتامه هـالـلـيـلـه الأرامل و اليتامه تـودع حـيـدر إوداع الـمـنيه (الـشـاعر المرحوم معين السباك)
عـلـي تهدي المحب إنت و إن تاه و تـهـون بـالحشر همه و إن تاه عـلـي النبأ العظيم إنت و إن تاه الـقـلم و اللوح و أسراره الخفيه
يـا رب أبـد لا تـقـبل حييتنه إلا بـحـب عـلـي و هو حييتنه إذا مـتـنـه و مـعاصينه حييتنه نـداعـي بـالـولايه و هاي هيه
وعظت النفس و إتعظت من إعضاي و لا يـوم العقل عنها من أعضاي لأن حب حيدر إتفجر من أعضاي ضـوه و أصـبحت واحه فاطميه
عـلـي إسـمك لسان الزمن لجلاه و لـو مر عالقلب كل صده لجلاه حـبـك يـسـتحق إنموت لجلاه لأن هـو الـحـيـاة الـدائـمية
مـن صـرح الأمجاد إنهدم يا سيف و عـلـيه قلب العداله بألم ياسيف مـحـمد راسه بيك إنجرح يا سيف و علي و نحر السبط و إجفوف أخيه
مـا يـوم إعـلـه برد الماي طفنه و لا فـسـرنـا بـالأوهام طفنه ابـحـيـدر كـعـبة الإيمان طفنه و سـعـيـنـه للصفا بالغاضريه
عـلـي مـن ثـمن أحبابه وإسمها عـلـي بأشرف وسام إسمه وإسمها لـو مـا حـرمـة الكعبة و إسمها جـا صـارت الـقـبله حيدريه
إشـجان إيضره جف الموت يا دم عـلـي عـدنـه تغيبه ليش يا دم تـلـقـه الـنعش هذا الليل يادم عـلـي إتـعـنى لك إبجرح المنيه
عـلـي كل فارس إبحربه يهب له و سـيـفـه عاصفه حمره يهب له إجـاه الـمـوت يستعطي يهب له عـلـي اويه الفجر روحه الحيدريه
عـلـي إتقول العداله من سجوده روانـي و تـرس جفي من سجوده إشـأخذ سيف إغتياله من سجوده أخـذ روح الـصـلاه فجر المنيه
لا تـنـشـد جدار البيت شطراه مـحـمـد كـمل بالكرار شطراه شـوفـه اشوصفه القرآن شطراه تـكـفـيـه هل أتى حامي الحميه |
|