» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر نجم الصراف الكاظمي - 29/04/2010م - 6:21 م | عدد القراء: 5290



    بعدَ كسرِ الضلعِ هل أغمضتِ عين

    بعد  كسرِ  الضلعِ هل خفَ  الأنين
    أيـنَ سـيـفُ اللهِ و الحبلُ  المتين

    مـا عسى الظالمَ أن يعطي  الجواب
    أو  لـستِ الطهرُ في نصِ  الكتاب

    نـقـرءُ التاريخُ يروي في  عجاب
    فـأحـاطـوهـا  بنارٍ و  حراب

    أو مـا كـان بـعـلـمٍ و  يقين
    يـغـضـبُ  اللهُ لكِ لو  تغضبين

    كـيفَ  فيمن كانَ في حقدٍ  يقول
    و إدخلوا رغماً على بنتِ  الرسول

    أوضـحَ الراوي لسلمانَ  الخضاب
    حـيـنما  لاذت  بجدران و  باب


















    إنـنـي أسـألُ يـا أمَ الـحسين

    هـل غـفـوةِ بعدَ إسقاطِ الجنين
    أو  حـقـاً  كان مكتوفَ  اليدين

    لـسـؤالِ الربِ في يوم  الحساب
    فـلـمـاذا  قد جفاكِ  الصاحبين

    إنـهـم  جاءوا إلى الدارِ  غضاب
    فـلـمـا الشيخانِ كانا  غاضبين

    بـالـذي قـال خـتامُ  المرسلين
    أيـنـهـم  من  غضبةِ الجبارِ أين

    أحـرقـوا الدارَ و إن فيهِ  البتول
    فـاخـبـريـنا هل لهُ ثأر و دَين

    قالَ  ما كانَ على الزهراء  حجاب
    لـستُ  أدري ما جرى  للعاصيين



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013