» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • 19/04/2010م - 5:05 م | عدد القراء: 5234



    مـرحـا بـطـلعة زينب  الغرائي
    مـرحـا لـمـن للطهر فاطمة بها
    مـرحـا بـمن في كربلاء  مقامها
    مـرحـا بـمن قد زلزلت بخطابها
    مـرحـا  و  قلَ بأن أقول  بنورها
    مـن  هـاشـم ولهاشم فخر  بأن
    أخـت  الحسين و للحسين شريكة
    نـرجـوا قبول العذر عن تقصيرنا
    فـمـقامها طال السماوات  العلى
    فـلـو  أنـنا نحي الليالي  بفضلها
    فلتفخر الدنيا بيومك زينبَ الكبرى
    فـعـظيم  قدرك لا يحيط به  إمرؤ
    فـشـجـاعة  و كياسة و  بلاغة
    أنـت  و  أمـك في النساء  بلغتما
    تـلـك الـمدينة تستضيء بنورها
    فـعـلـيـك  منا ألف ألف تحية















    بـنـت  الهدى و حفيدة  النقبائي
    عـيـنُ تـقـر بـعزمة و نضائي
    أمـسـى  يضاهي جملة  الشهدائي
    بـعـد الـحسين أسِرت الطلقائي
    مـرحـا  و تلك عقيلة  العظمائي
    كـانـت  تـعّـد له من الابنائي
    كـتـبـت  بموفقها مع  الاعدائي
    مـنـهـا بـحرمة أمها  الزهرائي
    أنـى  تـفـيـه قصائد الشعرائي
    لـتـصـرمـت بخلاصة  الأنبائي
    لـدى  الـسـراء و  الـضـراءِ
    كـلا  و ان يـدعى من  العلمائي
    و إحـاطـة فـي جـملة الاشياءِ
    فـي  الـفـضل أفضل الفضلائي
    و مـحـل نورك أنت كربُ بلائي
    فـتـقـبـلـيها يبنت  الشفعائي



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013