طـلـع شـبـل احسين من  امخيمه صـارمـه  و  الـدرع يتبارن  سوه حـيـن  شـافه احسين دلاله  التوه قـال أريـد الـكون ويه أهل الرده كـل اخـوتـي اليوم و اهلي  اممده يـا  عـلـي وافـيـتني حد  الوفه بـيـك نـتـسـله بوجه  المصطفه و  الـذي بـالمكرمه الطيب  انتسب مـا سـوه الـروح بطعنته ما سلب و عـيـن لـيله شابحه بوجه الحسين بـيـن مـا ما فرحان بيه و  مستعين نـادتـه  لـيـلـه يبن سيد  البشر جـره  إعله  ابني نايبه كَللي و  ضرر انـحـدر  لـبنج عليه فارس شديد مـا بـقـلـبه من رحم كافر  عنيد اسمعت خطبه من رسول الله و جواب انـدعـي  لبنج دعه الام  مستجاب طـبـت  الـخـيمه و اهيه  امدلعه رفـعـت  ايـديها و جادت  بالدعه تـسـجم ادموع المدامع  كالسحاب مـيـلـت  برقعها عنها و  الحجاب نـادتـه بـعـبرة دمع علخد  يكت يـا مـن الـيعقوب يوسف  عودت

مـدرع و مـطوس و مشهر  صارمه ووجـنـت  الحره بوجنته أم  الضوه ويـن يـبـنـي اتريد يا بدر  السمه و هـاي روحي اتروح لوجودك  فده اشـلـون أتـم اخلافهم عيني العمه و  لا خـلـف مـثلك شبيه  امخلفه جـيـه تـفـارقني يا روحي اموالمه مـا  تـبـره من الغرايب و  العجب و  زانـتـه بـس بالسيوف  امنظمه و  الـحـسـين الظنوته شابح العين انـخـطـف  لـونه و تكور محزمه لـونـك  اتـغير و أظن عندك  خبر نـعـم جـاوبـهـا يـا ليله المولمه رُبـه بـحـجر الحرب قابع  بالحديد خـايـف  إعـليه لن يصيبه  بلهدمه يـفرج  الكربه و يشفي من  الصواب لـعـل  ربـه مـن ايد هذا ايسلمه صـاحـت بـمهجه صديعه  امولعه و  الـدمـوع  اسحاب جنها ساجمه فـوق  خـدها لاجن اوياها  التهاب و  أشـخـصت بعيونها الرب السمه إلـك  مـا لـلغير بعيوني اشخصت عـود ابـنـي عـلي و اهلك ظالمه