مـحـمـد والـد الزهره  محمدنه الـقـالت  نعتقد بالباري و  السنه هـوت  بـعـيده ابكل صفه  عنه أول  موقف  البيه ينكشف كل سر فـسـر  هالكلام ابكل وعي فسر مـن  عـيـن أسامه قائد العسكر و  مـلـعون التخلف عنه لو  أدبر و  بـيـوم الغدير المصطفه  الهادي وصيي و بالنص اتنصب فضل بادي تـعـيـيـن الولي من العرش نصه ابـقطره امن الحيه ما عرقت  القصه وصـاكـم  أبوها ابفاطمه  الزهره و  اتـصوب ضلعها و هلت  العبره و انـتـم بالوصيه البيها متمسكين عدنه  اشهود  حرفتوا أصول  الدين إحـنـه سـنت المختار و  أشياعه الـمـوعد بالحشر لو حلت الساعه

و  يـا  مذهب يصير أقرب لمذهبنه رسـول الرحمه نسألها اشخدت  منه و  كل  ودها جزء ما يوصل  الودنه لـمـن تـهموا الهادي النبي يهجر و  بـالـمنطق نجاوب من  تناشدنه واجـب طـاعـته و بيها أمر  قرر إذا نـلـعـن بعد جا ليش  تنقدنه رفـع يـمـنة علي و يبلغ  ينادي و  خـالفتوا الرسول و احنه  أيدنه كـذبتوا  الرسول و قلتوا ما  وصه و  من عدهم مواقف سود  شاهدنه و لـيـش ابـبابها النيران  مستعره بـت خـيـر البريه الهادي  سيدنه حته  انكَول  خلف المصطفه  ماشين و  بـيـوم  القيامه الهادي شاهدنه و  إحنه الكل وصيه أصبحنه  اتباعه مـوعـدهـم  النار الجنه  موعدنه