أضف الموضوع
الشاعر الشيخ عزيز الكلكاوي الكربلائي - 20/11/2009م - 7:20 م | عدد القراء: 3460
جـاسـم غـرد الـدلال.... هـاك إسمع تغاريده يـذكرك بالوفه وهاليوم.... الوفه حلـّت مواعيده
جـاسـم فـرحـتي ومفتاح.... گلبي وسر أمانيه مـاضـاع الـسـهـر ويـاك....ماضاعت لياليه مـاضـاع الـثـدي الـغذاك... ماضاعت مراميه اريـدك سـاعة تصغيلي.. وتشوف شعندي من نيه اريـدك تـعـرف شـمـطـلوب.... وتحلل معانيه اريـدك تـلـتـزم بـالسيف... واريد تعيد ماضيه يـامـصـبـاح گلـبـي إرتاح... يانغمة اناشيده
جـاسـم يـا أمل گلبي... سمعت گلبي ومضامينه وعـرفت شمگصده وشيريد..... منك حسب تمكينه صـاحـبـتـك سـنين سنين..... والأيام تطوينه وچنـت مـسـودنـه بـهواك.... وتحدت امامنيه وإحـنـه الـشوگ والنسمات... تاخذنه وترد لينه كـبـرنـه وكـبرت الأيام... واخضرت مراعينه يـامـصـبـاح گلـبـي ارتاح.. يا نغمة اناشيده
تـحـديـت الزمن برباك.... وصرعته بقوة الإيمان وبـدروب الـعـقيده نسير... وإنت لمشيتي عنوان على مهدك حنيت ضلوع.... وإنت الروح والوجدان أشوف الحسن لو شفتك....اشوفك والگلب فرحان وبنيت آمال فوگ آمال.... وغذيت بسبي الإحسان ونـورك نـوّر الـدنـيه.... يوردة هاشم وعدنان يـا مـصـبـاح گلـبـي إرتـاح يانغمة اناشيده
بـوجـودك ضـميري إرتاح..... يا شمعة التضويلي مـاسـاهـرت لأجل رباك... يالسهرت هدم حيلي چنـت أطـوي نـهارالليل.....وأفرح من يجي ليلي أحـب لـيـل الـسمر وياك....بداية عمر تحچيلي احـب كـل لفظه اسمعها..... واحب نغمة تراتيلي وعـلى ذراع الحنان تنام..... واردد وإنت تصغيلي يـا مـصـبـاح گلـبـي ارتـاح يانغمة اناشيده
يـجـاسـم والـليالي تدور.... وإحنه ندور وياها يـجـي لـيل وليال تروح.... ونتمشه على ممشاها نـودعـهـا وتـودعـنـه..... ونـتهنى بمزاياها وشـمـعـة نـاظري ومعناي... يريح الكدر طفاها حـرمـني من الحسن دهري... وهدم بيتي وتعداها مصايب صابت الدلال.... من اشوفك چنت اسلاها يـامـصـبـاح گلـبي إرتاح.... يا نغمة اناشيده
عگب عـين الحسن ظليت.... أجاهد والوفه بجهدي وريـد الـيـوم بيه ترتاح.... وتسر براحتك چبدي وانـوّر لـك طـريق الخير.... وبيه تسير من بعدي وتـنگل صـفـحة التاريخ.... وتبني مجدك ومجدي لگيت اللي يريده الروح...لگيته الگصدك وگصدي لگيـت الـسعد والتوفيق.... والحظ خيموا عندي
طـريـق الـغـانـمـه مفتوح.... ينور سماء الدين إقـدم إقـدم عـلـى الموت.... واتبع سنة الماضين بـنوا صرح المجد بالسيف.... سچبوا راحة الدارين طـيـب الـمرضع بإيمان.... گلبك والأمل بحسين خـلـد بـالـدهر ذكراك.... يالذكرك حياة الدين
|
|