» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الشيخ كاظم منظور الكربلائي - 20/11/2009م - 1:39 م | عدد القراء: 4586



    شــوف أمــك بــيـا حـالـه ... يـمـعـذب الـخـيـالـه
    والــعــرس ذب ثــيـابـه ..... وربـاك صـفـي  حـسـابـه
    يــــمــــعــــذب الــــخــــيــــالـــه
    -----
    يبني  فرشت  لك گلبي .... وسدتك على چـلايه..... وبچـبدتي  غطيتك
    ونـاظـر  دلـيـلي يربي .... ليك ويشوف ربابه ... بلب الچـبد ربيتك
    مـن فـضـل نـعـمـة ربـي .. رويتك من دمايه .... وبمهجتي غذيتك
    بـطـي  الگلـب لـفـيـتـك .... بـيـن الـظـلـوع  أخـفيتك
    وهــواي  إلــك طــلابــه ... وربـاك صـفـي  حـسـابـه
    يــــمــــعــــذب الــــخــــيــــالـــه
    -----
    مـرتـع  دلـيلي وملعب ... چـان إلك يا قداحه .... ومحافظك لا  تذبل
    وهـروش گلبي تسحب ... من مهجتي ونضاحه .... بثغرك رحيق  وسلسل
    وگلـبـي  اكـفلك وتأهب ... ومدلك بساط الراحه .... ويدللك  يمدلل
    واحـسـبـت تـسـعـه وتـسـعـه ... وضـاقـت عـليّ  الوسعه
    مــن الـحـمـل واصـعـابـه ... وربـاك صـفـي  حـسـابـه
    يــــمــــعــــذب الــــخــــيــــالـــه
    -----
    كـل  الـتـعـب عانيته .... وعين الوداد ابيضت .... يبني وراعي شانك
    وعهد الحمل گضيته .... وساعة الشده انفضت .... حتى وضعت  وجدانك
    وبـيـك  الـحجرهنيته ... وروضة حياتي زهرت ... وفتش ورد  عنوانك
    أغـمـض وأفـز واتـفگدك .... وتـنـجـذب روحـي لـمـهـدك
    يــالـشـوفـتـك  جـذابـه  .... وربـاك صـفـي حـسـابـه
    يــــمــــعــــذب الــــخــــيــــالـــه
    ------
    ضـعفت  گواي  وحيلي .... من سهرك وحسباتك .... وسباح گلبي تمرد
    واحسب نهاري وليلي ..... بيامك و ساعاتك ..... وبيك وصلت هذا الحد
    وشـنـيتك دحچـيلي .... وي عمك و عماتك .... مجهود إلك  يتشاهد
    و لـو حـشـمـك ثـدي أمـك .... هـلـلـة هـلـلـه بـعمك
    عــيــنــاك  رد جــوابـه ... وربـاك صـفـي  حـسـابـه
    يــــمــــعــــذب الــــخــــيــــالـــه



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013