زينب عن أبوها تنشد الجراح تهل دمع لعيون و تدق راح ابراح
خبرني تقله و قلبي خل يرتاح زينب ناشدت من الحسن و احسين
و من دم و دمع قامت تهل العين والدنه يخوتي لو لفاه البين
و الزينب أبو فاضل يشاهدها تون و تلطم عله امصاب والدها
قعد يمها ابمناحتها يساعدها
سلم للمنيه حيدر الليله وشحال الحسن واحسين و العيله
و جم شيعي عله امصابه انهدم حيله