شـمـوس  وزهـت لـلـعالم وياهم فـضـلـهـم  بـان لـلوادم وياهم الـشـرف  و الـغـانمة يشهد  وياهم و  تـدانـو  فـوق هـامـات  البرية انـقطع  من گلبي ذاك البيت و  هلبيت و گلـت لابـد تـرحـموني وهلبيت أعـرفـنـكـم  أهل عصمه  وهلبيت ولاكـم فـرض مـن رب  الـبـرية بـفـضـل آل الـنـبي انشأنه  وربنه و شـبـحـنـه النظر بس الهم  وربنه شـمـسـهـم بـالفخر تسطع وربنه جـعـلـهـم سـادت أشراف  البرية وحـق الـمـصـحف المنزل  ولايات مـثـلـهـم ما تجي صفوت  ولايات مـوالـي  واعـرفـت بالحق  ولايات أهـل  بـيـت الـنـبي واجب  عليّه مـحـمـد لـلـبشر بالحسن  وصفه كـيـانـه  مـن الجواهر أجل  وصفه حـمـل مـن والـده الـكرار وصفه و  بـصـبـره شـبـه سـيد  البرية گبـل  دور  الـرضاعة اعزمت  واليت أرفـض  أهـل عـزة و هـبل واليت لـمـام الـحـسـن من المهد واليت و شـهـد كـل مفصل ابجسمي  عليه عـجـب مـن ذروة الآمـال  هاوين و لا نـدري بـحـبيب القلب  هاوين مـن عـالـم الـذر يـالحسن  هاوين مـحـبـتـك يـا شـبل أزكى البرية مـتـى الـعـلـتـي يبو محمد  تبرها وروحـي مـن فـضـل بـرك  تبرها تـراب الـوادم وانـتـه  تـبـرهـا يـا سـر الـكـنـوز  الـجـوهرية حـبـك بگلبي ترعرع يا علي  وراعني وراعـيـت كل اليحبك والمحب  راعني لـجـن جـفتني الليالي و الدهر راعني يـالقالع  الباب  يالسيفك شطر مرحب و خليت سبع الحرب مر و شرد مرحب و  بـأحد روح الأمين بنصرتك مرحب