لاح الأكبر وظهر جيده من الأجياد صـاح واجب دون أبو اليمه الجهاد
احـرب ويـوم الـحرايب عيد إله بـعجها شبل حسين سد وجه الفله
نـكـد والجيش وسراياها إنكسر گالـوا الـكـرار مـن گبره ظهر
كـبـر الـعسكر للأكبر من سطه يـحـوم چنه وحام برفوف القطه
إحـتارت الجيمه وسط هذا الشبل يـصـير هذا المصطفى سيد الرسل
بـاس حـمزه الأشد للحسين باس فـوگ روس گرونها بالحرب داس
ابـيـن مـا مـستوّج بتاج النصر لـلـبـرز فارس من جموع الكفر
گابـلـه بـإيـمـان ثابت وبعزم سـاعـده والـخط مخطوط الحتم
وحـيـن ابو السجاد صد لضنوته سـاعـه لـن إنخطف لونه وحالته
لـفـت يـم حسين ليلى أم الولد نـشـدته يحسين خاف إبني إنفگد
گال لا والـدمـع من العين سال يـنـولـي خايف بساعات النزال
ردي يـالـيلى إندعي ومن تندعين إندعت ليلى ورد علي لعوده الحسين
طـلـب من الوالد ارخص جايزه إنـطـاه الـخاتم روا ورد لمركزه |
|
ونـزل دون حـسين ميدان الطراد غـاص بـوساط الحرب وأعراضها
ثـورت كـامـل خـيول بكربله غـبـّر وجـوه الرجال وغاضها
ومـادروا لاويـن مـن عنده المفر الـيـوم يـو ردنا المنايه حياضها
بـالـحـرب لـمن وگف بموسطه ونـجـت مـنـه الفاره مركاضها
حـيـدر الـكرار حيدر مو عدل ظـلـمت الحومه وچساها بياضها
وبإبه حسين وشرب بالحرب چاس وروس لـلـحـومه زرع برياضها
وتـفـر مـن عنده المسامين اليكر مـجـرب وبچر الـحرايب غاضها
وسـيف بيه لوضرب يذبل ينجسم والـدمـه عـنـوانـها والفاظها
يـبـارز الـفـرس بـظهر خيالته تـغـيـرت لاچن بـحلم عراضها
شـافـتـه والگلب من دها إنمرد والـمـنـايـه صـابته ومعراضها
بـرز لبنچ فارس من خيف الرجال وتـكـتـفي بچتل الولد بغاضها
الله يـقـبـل لـج دعا ولبنچ يعين نـومـس وروحه ضماها كاضها
مـاي ويـرد والـخـفي مايبارزه وبـدمـى الـمنحر الشب إعتاضها |