هلال الدمعة
یا مُخِيفَ الأُلوف...إنَّ دَمعِي ذَروف
لرزايا الطفوف...وضحاياها
يا أبو اليمه يکعبه لليحبك لليودك
یا گمر يضوي سمانه گلب کل موالي عدك
يا نجم عالي مچانه عالي ما معلوم حدك
لچن من شفت المحرم ذكرت فوگ الثره خدك
عالياً في السماء...يا أبا الكبرياء
آه من كربلاء...وبلاياها
اشلون اقبل انته عالي وانته من العلو اعله
وهذا معلوم وحقيقه وجاوبت کلمن اساله
لچن من يلفي المحرم اسمع ليصعب أعقله
حسين فوگ الثره یبگه محد يچفنه ويغسله
إن بَدرَ العُلا...في ثَری کربلا
بالدما غُسلا...إبنُ علياها
هلال المحرم اسمعه ينعه بحسين ومصابه
حسین طاها الهادي جده وتالي ما عنده گرابه
حسين فوگ السمه چان وتالي نايم عالترابه
واخته عرش الله الها بیت وتالي تسكن بالخرابه
تَنصُرون یزید...يا بَغَايا العبيد
تذرون الشهيد...لمناياها
آه منك يا محرم هیجت حزني عليه
آنه ادري حسين مو بالگاع بل فوگ الثريه
شلون وصلتله نجاسة آل مروان واميه
حسین بچانه المحرم مثل ما بچه الزچيه
يا هِلالَ العذاب...كَيفَ تروي المصاب
لِفُؤادٍ مُذاب...لرزاياها
یا ابو اليمه شصدگ يا رزيه النرضه بيها
شنو الآخذها واصدگ يا هي اگدر اخليها
اضلوعك الضمهن محمد خيلهم تسحگ عليها
وستر كل الكون زينب صدگ تتستر بديها
الدموعُ تَسيل...وَيَنامُ الكفيل
سيدي مُستحيل...لا ورجواها
يا ابو اليمه المحرم خله بالدلال جمره
وخله كل الشيعه تبچي وخله كل الدنيه حمره
وضیگ الوسعه علينه والموالي اختنگ صدره
والالم خله الزچيه اتصيح بالمذبوح نحره
إنَّ يومَ الحسين...أحزنَ الخافقين
دَمِعت کلُ عين...لبكا طاها