نـوحی عـلـى الأولاد يـا زهـره  الحزينه فـي كـربـلا واحـد او واحـد في  المدينه مـات الـحـسـن و انـهدم سور  الهاشميه هـذي الـمـدارس أصـبـحت بعده خليه وإنـتـي يـا زهـره بـالـصـفايح  مختفيه لـيـتـج يـا زهـره جـنتي يمه او  تنظرينه يـجـذب الـونـه او يـنـظر ابعينه يتاماه واحـسـيـن عـنده ينتحب وايصيح  ويلاه لـيـتـج  تـشـوفـيـنه يودع جملة  ابناه واحـسـيـن  يـبجي و الدموع ابمقل  عينه لـيـتـج  تـشوفين الحسن في صدر الحسين امـسـنـد  له  ابصدره و يجري مدمع  العين و  الـكـل مـنـهـم قابض الثاني  بالإيدين و  ايگول أمـر كـونـه الـبـاري عـلينه وحـسـيـن يـنـادي عيشتي گشره  بلياك ايـذوب گلـبـي لا بـجـت حولي يتاماك خـذنـي يـخـويـه بـالگبر باروح  وياك تـرى  عـضـيـدك فـرگوا بـينك  وبينه ويـلاه يـوم حـسـيـن ودع  لـلـشفيه ونـاده يـخـويـه شـمـتـت العدوان بيه انـتـه بـرض طـيـبـه و انـا  بالغاضريه اولـيـتـج جـمـعـتي هالشمل آيا الحنينه اتـفـرگوا  عـنـج و صـار الشمل  تبديد من جعده واحد گض هو واحد گضه من يزيد واحـد دفـن عـنـدج او واحد عنج ابعيد گبـر الـحـسـن عندج و گبر حسين وينه