» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • 11/03/2019م - 1:11 ص | عدد القراء: 11416

    العسكريين (ع


      القصيدة الأولى: الشيخ محمّد سعيد المنصوريّ:
     بِجُفُونِي أَضَرَّ طُولُ سُهادِي...وَالدُّمُوعُ الَّتِي جَرَتْ كَالغَوَادِي
     لَا تَسَلْ أَيُّها العَذُولُ لِماذَا...لَمْ أُخَفِّفْ مِنَ الأَسَى بِالرُّقَادِ
     قَدْ رَمَانِي قَوْسُ الزَّمانِ سِهَاماً...وَهْوَ عَهْداً بِهَا تَوَخَّى فُؤَادِي
     تِلْكَ مِنْها قَتْلُ الإمَامِ بِسُمٍّ...وَهْوَ بَدْرُ الهُدَى عَلْيُّ الهَادِي
     أَنَا إِنْ لَمْ أُطِلْ عَلَيْهِ بُكائِي...وَحَنِينِي إذاً فَأَيْنَ وَدَادِي؟
     جَرَّعُوهُ السُّمَّ الَّذِي ذَابَ مِنْهُ...قَلْبُهُ مِنْ حَرَارَةِ الإيقَادِ
     قَدْ بَكَتْهُ العُيُونُ حُزْناً وَرَاحَتْ...تَلْطِمُ الطُّهْرُ رَأسَها بِالأَيَادِي
     كَيْفَ لَمْ تَبْكِ فَاطِمٌ لِبَنِيها...وَعَلَيْهِمْ قَدْ صُبَّ جَوْرُ الأَعَادِي؟
     فَهْيَ فِي قَبْرِها تُقِيمُ عَزَاءً...وَشَفَوْا حِقْدَهُمْ بِظُلْمِ العِبادِ
     إنْ قَضَى الظَّالِمُونَ فِي الظُّلْمِ دَهْراً...وَشَفَوْا حِقْدَهُمْ بِظُلْمِ العِبادِ
     فَلْيُعِدُّوا إلَى السُّؤالِ جَوَاباً...إنَّ رَبَّ العِبَادِ بِالمِرْصادِ
     
     أبوذيّة:
     الهادي امن المدينة الدهر داره...اويسمونه او تظل للحزن داره
     اشكثر بيها حرم وايتام داره...او غدت ظلمه الگبل كانت ضويّه
     
     شعبي:
     سقاه السم يا ويلي او مرد كبده...او لا راقب الباري اوهاب جدّه
     ظل ابنه الحسن يبكي اعلى فقده...شيفيد النوح لو يجري الدمع دم
     غريب ابن الجواد اشتطلبونه...شنهو كان ذنبه تسمونه
     



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013